تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » حياة يومية » صفحة 4

حياة يومية

أفكار، إسلام، مذكرات وكل ما يصادفني في هذه الحياة والتي تقدح زناد ذهني فيبدأ عقلي في العمل وطرح الأسئلة، فأضعها هنا على هيئة مقالة قصيرة أو طويلة لعلني أجد فيكم من يروي ظمأ عقلي بالإجابة، أو حتى بالمواساة لجهلي، وربما حتى ستجد فيها عزاء لك فيهون عليك ظمأك العقلي!

عشرين مليون شجرة!

في تحدي ذو فكرة ملهمة، تحدى أحد مدوني YouTube نفسه لزراعة 20 مليون شجرة بعد وصوله إلى 20 مليون متابع. انضم له 600 مدون آخرون، ومن بينهم Elon Musk الذي تكفل بمليون شجرة. حتى الآن، تم زراعة 24,716,634 شجرة. اتطلع لتبني المجتمع الليبي مبادرات زراعة الأشجار بدلًا من الانخراط في خلافات لا طائل منها، وعلينا التركيز على أهمية العمل الجماعي ودعم المبادرات البيئية.

كيف تُنَمِّي نفسك مع مؤسستك؟

معرفتك بمجال الحاسوب وتقنية المعلومات يرفع من قدرتك وإنتاجيتك في كل المجالات الأخرى، محاماة، طب، خياطة، رسم، ميكانيكا، قرآن، وكل ما يخطر على بالك.

معظم المؤسسات الناجحة أدركت أن أعظم وأهم استثمار يمكن أن تفعله هو في الإنسان، فمهما كانت بنيتك التحتية من أحدث طراز فلو أهملت المُحرك فستسقط ميتاً أنت ومؤسستك وربما في أحسن الأحوال ستظل ميتاً سريرياً.

تي ارتخى! تي معليشي!

مقالة قصيرة اطرح فيها رؤية مجردة للإنسان والوظيفة والممارسات الخاطئة في الحكم على الأشخاص من النظرة الأولى وخلال فترة محددة من حياته والتي تقود الآخرين إلى الحكم بشكل خاطيء على الشخصيات بناء على موقف واحد فقط متناسيين أن هذا الأنسان ماهو إلا خلطة عجيبة من الخبرات والتجارب.

هل المُدَوِّن صحفي، أم العكس؟

بما أن الصحفي لايهتم بنقل خبر أو حدث فقط، وإنما يهتم أيضا بالتفسير والتعليق على الأحداث والتواصل مع جمهور قرائه، وهذا ما يفعله المدون على الإنترنت منذ سنوات، إذا هل يمكننا إعتبار كل من يدوّن تلقائياً صحفي؟

السَّنجَبة!

أدخل لوحة تحكم الموقع وأبحلق في نموذج كتابة المقالة وفي رأسي تدور ملايين الأفكار.. فيها الكثير مما يبدأ بلماذا؟ وما الفائدة؟ وأتذكر تجربتي في منتدى طرابلس حيث حاولت إنشاء منتدى جدي وبدون نقل بأي شكل من الأشكال، لمدة ست سنوات، وكانت ردود الأفعال كالتالي: