تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » حياة يومية » ليبيا

ليبيا

كل ما يتعلق بليبيا من هموم وأحلام.

حينما تمر الشركات الاحتكارية بمراحل الحزن الخمس!

عندما يعتمد نموذج عمل الشركة على الاشتراكات أو المنتجات المستمرة، فإن استمرار العملاء يصبح جوهريًا لاستدامة الربح. التعامل مع العملاء بتجاهل أو بأسلوب احتكاري يحول الشركة إلى طاغية تفتقر إلى الحافز لتحسين الخدمة.

المقاطعة المنظمة هي السلاح الأقوى بوجه الاحتكار، حيث تمر الشركات بمراحل الحزن الخمس حتى تصل إلى القبول وتضطر إلى التغيير الجذري. تأسيس جمعيات لحماية المستهلك في ليبيا يمثل الأمل في تعديل السوق وتحقيق العدالة الاقتصادية. التكاتف والمقاطعة الواعية هما الطريق نحو تغيير حقيقي ومستدام.

التحول الرقمي في ليبيا – بين التحديات والآمال!

ليبيا تواجه تحدياً حاسماً في التحول الرقمي، لكن النجاح يتطلب التخلي عن استيراد حلول جاهزة ومحاولة فرضها على واقع مختلف. يجب أن يبدأ بناء المنظومات من الإنسان، عبر دراسة شاملة تستمر لأشهر تشمل جميع أطياف المجتمع الليبي في مختلف الأوقات والمناسبات.

هذه الدراسات يجب أن تنتج حلولاً منطقية تُسهِّل حياة الناس، تقلل الزحام والتلوث، وتخفف الأعباء عن المواطن. أي حل لا يحقق هذا يُعد صفقة فاسدة تخدم مصالح شركات أجنبية لاستغلال موارد ليبيا دون تقديم فائدة حقيقية. التحول الرقمي يبدأ بالوعي وبالتركيز على حلول واقعية تخدم احتياجات الشعب الليبي بشكل مباشر.

سجن منصات التواصل: تفكير بصوت عالٍ

تعليق متابع على فيسبوك فتح آفاق جديدة حول تطوير منصة تواصل بديلة. ناقشت مزايا وعيوب الحلول السهلة والصعبة، وأهمية المغامرة بخلق منصة تكنولوجية ببنية تحتية قوية. اخترت الحل الممكن ضمن موارده المحدودة بتطوير منتدى تقني باستخدام phpBB، مع دعوة مستخدمين جدد لتجربة الخروج من منصات التواصل الحالية.

السعادة والفساد والحساب

مواطن يتحدث ضد الفساد على الإنترنت، محاولاً إيقاظ الناس إما لتحفيزهم على التحرك أو ترفيههم. رد الناس غالباً سلبي، يخافون من العواقب، وتميل إلى التشكيك بالأصوات المعارضة. يعبر المواطن عن إحباطه بسبب لامبالاة المجتمع، ويدعو لاعتبار الجهاد ضد الفساد جزءاً من حسابهم في الآخرة.

الحبّة الحمراء

حاولت طول عمري ننشر ونعطي حبوب حمراء في كتاباتي من سنة 2002 على الإنترنت بطريقة غير مباشرة، وفي من فهمني وفي من خدي وقت وجاني عالخاص، ولكن اغلبيتكم للأسف فيها من مازال عقله الباطن الجمعي مسيطر عليه ويقاوم في الواقع ويردد في كلام غيره..

أنا ضد الشبكات الإجتماعية!

من 10 سنوات فاتت، لما كان عندي وقت فراغ نقدر نتحرك فيه، كنت نبي إنشط السوق الليبي بأني نمشي لمكاتب الكمبيوتر الموجودة قريب مني في طرابلس ونتعاون معاهم في أني ناخد منهم لابتوب أو كرت شاشة أو طابعة أو أي منتج معين، ونسجل عليه فيديو مراجعة مقابل أني نذكر اسم المحل أو الشركة اللي وفرتلي القطعة للمراجعة، ولكن..

شهادتك.. ومناديل الحمام!

مانحكوش على الموظف المش كفوء، هداكا مصيبته اكبر واعظم هو ومؤسسته ومن حطه في كرسي عمل، نتكلمو على شخص لما يبي يخدم يخدم لكن بمزاج وعناد مايبيش يعطي الا اللي يريحه وكل شيء ايدير فيه يعتبر في ان المؤسسة مش حتقدر تبدله في لحظة، هو يشوف في نفسه الشخص اللي مشغل المؤسسة والمؤسسة من غيره مش حتقدر تستمر وهلبا حاجات من نفس الوهم هذا.

عشرين مليون شجرة!

في تحدي ذو فكرة ملهمة، تحدى أحد مدوني YouTube نفسه لزراعة 20 مليون شجرة بعد وصوله إلى 20 مليون متابع. انضم له 600 مدون آخرون، ومن بينهم Elon Musk الذي تكفل بمليون شجرة. حتى الآن، تم زراعة 24,716,634 شجرة. اتطلع لتبني المجتمع الليبي مبادرات زراعة الأشجار بدلًا من الانخراط في خلافات لا طائل منها، وعلينا التركيز على أهمية العمل الجماعي ودعم المبادرات البيئية.