تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » حياة يومية » ليبيا

ليبيا

كل ما يتعلق بليبيا من هموم وأحلام.

السعادة والفساد والحساب

مواطن يتحدث ضد الفساد على الإنترنت، محاولاً إيقاظ الناس إما لتحفيزهم على التحرك أو ترفيههم. رد الناس غالباً سلبي، يخافون من العواقب، وتميل إلى التشكيك بالأصوات المعارضة. يعبر المواطن عن إحباطه بسبب لامبالاة المجتمع، ويدعو لاعتبار الجهاد ضد الفساد جزءاً من حسابهم في الآخرة.

الحبّة الحمراء

حاولت طول عمري ننشر ونعطي حبوب حمراء في كتاباتي من سنة 2002 على الإنترنت بطريقة غير مباشرة، وفي من فهمني وفي من خدي وقت وجاني عالخاص، ولكن اغلبيتكم للأسف فيها من مازال عقله الباطن الجمعي مسيطر عليه ويقاوم في الواقع ويردد في كلام غيره..

أنا ضد الشبكات الإجتماعية!

من 10 سنوات فاتت، لما كان عندي وقت فراغ نقدر نتحرك فيه، كنت نبي إنشط السوق الليبي بأني نمشي لمكاتب الكمبيوتر الموجودة قريب مني في طرابلس ونتعاون معاهم في أني ناخد منهم لابتوب أو كرت شاشة أو طابعة أو أي منتج معين، ونسجل عليه فيديو مراجعة مقابل أني نذكر اسم المحل أو الشركة اللي وفرتلي القطعة للمراجعة، ولكن..

شهادتك.. ومناديل الحمام!

مانحكوش على الموظف المش كفوء، هداكا مصيبته اكبر واعظم هو ومؤسسته ومن حطه في كرسي عمل، نتكلمو على شخص لما يبي يخدم يخدم لكن بمزاج وعناد مايبيش يعطي الا اللي يريحه وكل شيء ايدير فيه يعتبر في ان المؤسسة مش حتقدر تبدله في لحظة، هو يشوف في نفسه الشخص اللي مشغل المؤسسة والمؤسسة من غيره مش حتقدر تستمر وهلبا حاجات من نفس الوهم هذا.

عشرين مليون شجرة!

في تحدي ذو فكرة ملهمة، تحدى أحد مدوني YouTube نفسه لزراعة 20 مليون شجرة بعد وصوله إلى 20 مليون متابع. انضم له 600 مدون آخرون، ومن بينهم Elon Musk الذي تكفل بمليون شجرة. حتى الآن، تم زراعة 24,716,634 شجرة. اتطلع لتبني المجتمع الليبي مبادرات زراعة الأشجار بدلًا من الانخراط في خلافات لا طائل منها، وعلينا التركيز على أهمية العمل الجماعي ودعم المبادرات البيئية.

السَّنجَبة!

أدخل لوحة تحكم الموقع وأبحلق في نموذج كتابة المقالة وفي رأسي تدور ملايين الأفكار.. فيها الكثير مما يبدأ بلماذا؟ وما الفائدة؟ وأتذكر تجربتي في منتدى طرابلس حيث حاولت إنشاء منتدى جدي وبدون نقل بأي شكل من الأشكال، لمدة ست سنوات، وكانت ردود الأفعال كالتالي:

رشتة أم رشدة؟

موضوع على الهامش يحدث لي عادة في احاديث جانبية سواء على الإنترنت أو خارجها، وغالباً مايكون نهايته محاولة لتصحيح كلمة أقولها من قبل شخص تعود على قول كلمة ويظنها صحيحة.

السلام على الإنترنت!

السلام لم ولن يأتي عن طريق منشور أو هاشتق تضعه على مواقع التواصل الإجتماعي، او ربط خرقة قماش بيضاء في هوائي سيارتك، دون عمل حقيقي على أرض الواقع، فدون عمل حقيقي الأمر مجرد حبة مُسَكّن.