قد أسمعت لو ناديت حيّا…
هذا لسان حالي منذ فترة طويلة.. كتبته في قصيدة.
أكتب تحت هذا التصنيف العديد من الاسئلة والأفكار التي لا أجد لها مكان مريح أضعها فيه إلا بإخراجها من رأسي ووضعها هنا، فربما سأعود لها يوماً لأضحك عليها، أو أتذكرها. فهل لديك ما تضيف عليها؟
هذا لسان حالي منذ فترة طويلة.. كتبته في قصيدة.
اتحدث عن مخاطر التقنية والذكاء الاصطناعي، مع التأكيد على تقدم الحوسبة الكمومية التي تستخدم الكيوبيتات، مما يمكنها من حل المشكلات بشكل أسرع من الحواسيب التقليدية، وأشعر بالقلق من استخدام هذه التقنيات بشكل غير مسؤول، خاصة في التطبيقات العسكرية، وأشدد على أهمية الوعي بالواقع الحالي.
تعليق متابع على فيسبوك فتح آفاق جديدة حول تطوير منصة تواصل بديلة. ناقشت مزايا وعيوب الحلول السهلة والصعبة، وأهمية المغامرة بخلق منصة تكنولوجية ببنية تحتية قوية. اخترت الحل الممكن ضمن موارده المحدودة بتطوير منتدى تقني باستخدام phpBB، مع دعوة مستخدمين جدد لتجربة الخروج من منصات التواصل الحالية.
أشعر بالقلق من التدهور الفكري للبشر الذين وصفهم مصطفى محمود سابقًا بأشباه النسانيس، عقلي لا يقاوم فكرة المقارنة بين الرواد المسلمين الذين توسعوا في علم الفلك مسقطاً اللوم على من يفتقرون إلى تطلعهم العلمي اليوم، فصاروا كالنسانيس بالنسبة للبشر!
تدور المقالة حول كيفية استثمار الأرباح المادية من الشركات وإعادة توجيهها نحو قضايا معينة، شارحاً كيف يمكن للمستهلكين غير المباشرين دعم هذه القضايا من خلال شراء المنتجات، حتى في حالات قد تكون مخالفة للمعتقدات الدينية أو الأخلاقية ويحث الكاتب على ضرورة وعي المستهلكين وتقييم الخيارات قبل الشراء.
محاولة لإجابة الفرق بين المُدَوِّن تِقَني، والتِقَني الذي يُدوِّن، وأصنف نفسي تقني أدَوِّن عما أهتم له، ولكن اتوجه بحديثي دائماً لغير المختص، وأحاول أن أجمع بين الطرفين بقدر ما أمكن، فالمتخصصون غير محتاجون لما اكتبه هنا، لأن المصادر عادة تكون خارج الفيسبوك، وغير المتخصص لا يمتلك اللغة والمعرفة لفهم تخصصين لهذا احاول تقريب هذا مع ذاك.
هل حيجي اليوم اللي يستبدل فيه البشر بذكاء اصطناعي بشكل تام؟ ناقشت بعض الأفكار اللي نؤمن بيها نتيجة تجربتي المتواضعة مع الذكاء الإصطناعي.
بالإضافة للعبر والخلاصات التي دونتها ونشرتها للعلن في موقعي هذا عبر السنوات الماضية، لا أجد الحقيقة ما ازيده عليها هذه السنة، حيث إن الأمر كان في البداية مجرد ملاحظات وبضعة أسطر، وحينما كبرت القائمة تبعها حديث مع صديق حثني على نشرها، وإلا لما رأت النور على الإنترنت.
هل كان أبو ريحان البيروني مسافراً عبر الزمن؟ لأن سيرته المهنية خارقة، كأنه استنسخ نفسه ثلاث مرات ليقدر على إنجاز ما أنجزه خلال عمره!
أؤمن أنه لا يوجد ترادف في اللغة العربية، كل كلمة ولها مكانها ومعناها الدقيق، لأن الله إن أراد الوصف فسيصفه بالكلمة التي توضح معناه بما لا يشوبه الشك، ولهذا نزل القرآن الكريم باللغة العربية، أكثر اللغات فصاحة على مر التاريخ، والقرآن الكريم لم ولن يوجد كتاب أو كلام أفصح منه، لأنه كلام الله عز وجل.