هل البيروني مسافر من المستقبل؟
هل كان أبو ريحان البيروني مسافراً عبر الزمن؟ لأن سيرته المهنية خارقة، كأنه استنسخ نفسه ثلاث مرات ليقدر على إنجاز ما أنجزه خلال عمره!
أكتب تحت هذا التصنيف العديد من الاسئلة والأفكار التي لا أجد لها مكان مريح أضعها فيه إلا بإخراجها من رأسي ووضعها هنا، فربما سأعود لها يوماً لأضحك عليها، أو أتذكرها. فهل لديك ما تضيف عليها؟
هل كان أبو ريحان البيروني مسافراً عبر الزمن؟ لأن سيرته المهنية خارقة، كأنه استنسخ نفسه ثلاث مرات ليقدر على إنجاز ما أنجزه خلال عمره!
انا قلق جداً بخصوص أتجاه البشرية في هذه الدنيا، وهناك سبع أشياء شائعة عالمياً لو اجتمعت معاً سترسم لنا مستقبلاً مرعباً للبشرية بتنا نراه يتشكل امامنا في الوقت الحقيقي اليوم، وقد بدأت بكتابة هذه المقالة قبل شهرين محاولا تجميعها وتفصيلها لنقاط محددة وقد تمكنت من تقسيمها لخمس نقاط، مستعداً لكتابة خاتمة لها ونشرها، ولكن..
أؤمن أنه لا يوجد ترادف في اللغة العربية، كل كلمة ولها مكانها ومعناها الدقيق، لأن الله إن أراد الوصف فسيصفه بالكلمة التي توضح معناه بما لا يشوبه الشك، ولهذا نزل القرآن الكريم باللغة العربية، أكثر اللغات فصاحة على مر التاريخ، والقرآن الكريم لم ولن يوجد كتاب أو كلام أفصح منه، لأنه كلام الله عز وجل.
شن نصدقو وشن نكذبو؟ سمعت خبر معين ويترتب عليه فعل لازم أديره في حياتك، نحسبوا الإحتمالات، كذبته والخبر كذب = امورك تمام، باهي لو صدقته وطلع الخبر صحيح = مية مية، ولكن..
هي متابعة ومحاولة لصنع قائمة بدأتها منذ سنتين مروراً بالسنة الماضية كنوع من التذكرة لي ولغيري، بها عبر وخلاصات خرجت بها وقررت تسجيلها في بداية سنة 2020 للتوثيق والذكرى.
مقالة قصيرة اطرح فيها رؤية مجردة للإنسان والوظيفة والممارسات الخاطئة في الحكم على الأشخاص من النظرة الأولى وخلال فترة محددة من حياته والتي تقود الآخرين إلى الحكم بشكل خاطيء على الشخصيات بناء على موقف واحد فقط متناسيين أن هذا الأنسان ماهو إلا خلطة عجيبة من الخبرات والتجارب.
بما أن الصحفي لايهتم بنقل خبر أو حدث فقط، وإنما يهتم أيضا بالتفسير والتعليق على الأحداث والتواصل مع جمهور قرائه، وهذا ما يفعله المدون على الإنترنت منذ سنوات، إذا هل يمكننا إعتبار كل من يدوّن تلقائياً صحفي؟
هل الناس معاً في عصر الإنترنت من الممكن أن يشكلوا سلاحاً لنصرة المظلوم؟ أستعرض معكم قصتين حقيقيتين لمعرفة ذلك.
هي قائمة بدأت بكتابتها السنة الماضية كنوع من التذكرة لي ولغيري، بها عبر وخلاصات خرجت بها وقررت تسجيلها في بداية سنة 2019 للتوثيق والذكرى. عِبَر… اقرأ المزيد »عبر وخلاصات 2018
أدخل لوحة تحكم الموقع وأبحلق في نموذج كتابة المقالة وفي رأسي تدور ملايين الأفكار.. فيها الكثير مما يبدأ بلماذا؟ وما الفائدة؟ وأتذكر تجربتي في منتدى طرابلس حيث حاولت إنشاء منتدى جدي وبدون نقل بأي شكل من الأشكال، لمدة ست سنوات، وكانت ردود الأفعال كالتالي: