النسخة الوحيدة منك
نحن لا نُرى كما نحن، بل كما يرانا الآخرون من خلال عالمهم الخاص. وفي رحلة البحث عن الفهم والقبول، قد ننسى أنفسنا. لكن السلام الحقيقي لا يأتي من نظرة الآخرين لنا، بل من تصالحنا مع أنفسنا في لحظات الصمت والصدق.
أفكار، إسلام، مذكرات وكل ما يصادفني في هذه الحياة والتي تقدح زناد ذهني فيبدأ عقلي في العمل وطرح الأسئلة، فأضعها هنا على هيئة مقالة قصيرة أو طويلة لعلني أجد فيكم من يروي ظمأ عقلي بالإجابة، أو حتى بالمواساة لجهلي، وربما حتى ستجد فيها عزاء لك فيهون عليك ظمأك العقلي!
نحن لا نُرى كما نحن، بل كما يرانا الآخرون من خلال عالمهم الخاص. وفي رحلة البحث عن الفهم والقبول، قد ننسى أنفسنا. لكن السلام الحقيقي لا يأتي من نظرة الآخرين لنا، بل من تصالحنا مع أنفسنا في لحظات الصمت والصدق.
هم لا يعلمون أن أفعالهم تُسجّل. نحن شهودٌ عليهم، وكل ظلمٍ يُعرض لنتذكّر. الله يفضح الفساد لحكمةٍ، لنرى الحقّ عاريًا من الزيف. فلتكن بصيرتنا واعية، ولنكن من الذين يشهدون ولا يبرّرون.
بلاد عندها نفط أكثر من الخليج، وسكان أقل من حي في القاهرة… لكن الدينار يطيح كل يوم والدولة سايبة!
شن فايدة الثروات إذا المواطن مش لاقي ياكل، وسفاراتنا تصرف ملايين في دول ما يعرفوش حتى علم ليبيا؟!
عندما يعتمد نموذج عمل الشركة على الاشتراكات أو المنتجات المستمرة، فإن استمرار العملاء يصبح جوهريًا لاستدامة الربح. التعامل مع العملاء بتجاهل أو بأسلوب احتكاري يحول الشركة إلى طاغية تفتقر إلى الحافز لتحسين الخدمة.
المقاطعة المنظمة هي السلاح الأقوى بوجه الاحتكار، حيث تمر الشركات بمراحل الحزن الخمس حتى تصل إلى القبول وتضطر إلى التغيير الجذري. تأسيس جمعيات لحماية المستهلك في ليبيا يمثل الأمل في تعديل السوق وتحقيق العدالة الاقتصادية. التكاتف والمقاطعة الواعية هما الطريق نحو تغيير حقيقي ومستدام.
ليبيا تواجه تحدياً حاسماً في التحول الرقمي، لكن النجاح يتطلب التخلي عن استيراد حلول جاهزة ومحاولة فرضها على واقع مختلف. يجب أن يبدأ بناء المنظومات من الإنسان، عبر دراسة شاملة تستمر لأشهر تشمل جميع أطياف المجتمع الليبي في مختلف الأوقات والمناسبات.
هذه الدراسات يجب أن تنتج حلولاً منطقية تُسهِّل حياة الناس، تقلل الزحام والتلوث، وتخفف الأعباء عن المواطن. أي حل لا يحقق هذا يُعد صفقة فاسدة تخدم مصالح شركات أجنبية لاستغلال موارد ليبيا دون تقديم فائدة حقيقية. التحول الرقمي يبدأ بالوعي وبالتركيز على حلول واقعية تخدم احتياجات الشعب الليبي بشكل مباشر.
هذا لسان حالي منذ فترة طويلة.. كتبته في قصيدة.
اتحدث عن مخاطر التقنية والذكاء الاصطناعي، مع التأكيد على تقدم الحوسبة الكمومية التي تستخدم الكيوبيتات، مما يمكنها من حل المشكلات بشكل أسرع من الحواسيب التقليدية، وأشعر بالقلق من استخدام هذه التقنيات بشكل غير مسؤول، خاصة في التطبيقات العسكرية، وأشدد على أهمية الوعي بالواقع الحالي.
تعليق متابع على فيسبوك فتح آفاق جديدة حول تطوير منصة تواصل بديلة. ناقشت مزايا وعيوب الحلول السهلة والصعبة، وأهمية المغامرة بخلق منصة تكنولوجية ببنية تحتية قوية. اخترت الحل الممكن ضمن موارده المحدودة بتطوير منتدى تقني باستخدام phpBB، مع دعوة مستخدمين جدد لتجربة الخروج من منصات التواصل الحالية.
مواطن يتحدث ضد الفساد على الإنترنت، محاولاً إيقاظ الناس إما لتحفيزهم على التحرك أو ترفيههم. رد الناس غالباً سلبي، يخافون من العواقب، وتميل إلى التشكيك بالأصوات المعارضة. يعبر المواطن عن إحباطه بسبب لامبالاة المجتمع، ويدعو لاعتبار الجهاد ضد الفساد جزءاً من حسابهم في الآخرة.
المرحلة الحالية تتطلب التوعية والاستغناء عن المنتجات الضارة، دعم المنتجات الوطنية والانتقاد لتحسينها، والتعلم من الأخطاء ومشاركة المعرفة. يجب تغيير العادات والتخلي عن المنتجات المضرة بالصحة والجيب. يجب مقاومة الجشع والجهل بالتوعية دون تعصب. الجهاد يشمل المال والنفس والتوعية المستمرة ضد الاستغلال.