معادلة الإختيار !
شن نصدقو وشن نكذبو؟ سمعت خبر معين ويترتب عليه فعل لازم أديره في حياتك، نحسبوا الإحتمالات، كذبته والخبر كذب = امورك تمام، باهي لو صدقته وطلع الخبر صحيح = مية مية، ولكن..
أفكار، إسلام، مذكرات وكل ما يصادفني في هذه الحياة والتي تقدح زناد ذهني فيبدأ عقلي في العمل وطرح الأسئلة، فأضعها هنا على هيئة مقالة قصيرة أو طويلة لعلني أجد فيكم من يروي ظمأ عقلي بالإجابة، أو حتى بالمواساة لجهلي، وربما حتى ستجد فيها عزاء لك فيهون عليك ظمأك العقلي!
شن نصدقو وشن نكذبو؟ سمعت خبر معين ويترتب عليه فعل لازم أديره في حياتك، نحسبوا الإحتمالات، كذبته والخبر كذب = امورك تمام، باهي لو صدقته وطلع الخبر صحيح = مية مية، ولكن..
هي متابعة ومحاولة لصنع قائمة بدأتها منذ سنتين مروراً بالسنة الماضية كنوع من التذكرة لي ولغيري، بها عبر وخلاصات خرجت بها وقررت تسجيلها في بداية سنة 2020 للتوثيق والذكرى.
مانحكوش على الموظف المش كفوء، هداكا مصيبته اكبر واعظم هو ومؤسسته ومن حطه في كرسي عمل، نتكلمو على شخص لما يبي يخدم يخدم لكن بمزاج وعناد مايبيش يعطي الا اللي يريحه وكل شيء ايدير فيه يعتبر في ان المؤسسة مش حتقدر تبدله في لحظة، هو يشوف في نفسه الشخص اللي مشغل المؤسسة والمؤسسة من غيره مش حتقدر تستمر وهلبا حاجات من نفس الوهم هذا.
معرفتك بمجال الحاسوب وتقنية المعلومات يرفع من قدرتك وإنتاجيتك في كل المجالات الأخرى، محاماة، طب، خياطة، رسم، ميكانيكا، قرآن، وكل ما يخطر على بالك.
معظم المؤسسات الناجحة أدركت أن أعظم وأهم استثمار يمكن أن تفعله هو في الإنسان، فمهما كانت بنيتك التحتية من أحدث طراز فلو أهملت المُحرك فستسقط ميتاً أنت ومؤسستك وربما في أحسن الأحوال ستظل ميتاً سريرياً.
مقالة قصيرة اطرح فيها رؤية مجردة للإنسان والوظيفة والممارسات الخاطئة في الحكم على الأشخاص من النظرة الأولى وخلال فترة محددة من حياته والتي تقود الآخرين إلى الحكم بشكل خاطيء على الشخصيات بناء على موقف واحد فقط متناسيين أن هذا الأنسان ماهو إلا خلطة عجيبة من الخبرات والتجارب.
الإنسان معادلة لها متغيرات يستحيل حصرها، وأحياناً تكون نتيجتها غير معروفة. حزن، كآبة، سعادة، فرح، وفي كل حالة أجد عقلي يفكر في عكس تلك المشاعر… اقرأ المزيد »كآبة؟ سعادة؟
بما أن الصحفي لايهتم بنقل خبر أو حدث فقط، وإنما يهتم أيضا بالتفسير والتعليق على الأحداث والتواصل مع جمهور قرائه، وهذا ما يفعله المدون على الإنترنت منذ سنوات، إذا هل يمكننا إعتبار كل من يدوّن تلقائياً صحفي؟
هل الناس معاً في عصر الإنترنت من الممكن أن يشكلوا سلاحاً لنصرة المظلوم؟ أستعرض معكم قصتين حقيقيتين لمعرفة ذلك.
هي قائمة بدأت بكتابتها السنة الماضية كنوع من التذكرة لي ولغيري، بها عبر وخلاصات خرجت بها وقررت تسجيلها في بداية سنة 2019 للتوثيق والذكرى. عِبَر… اقرأ المزيد »عبر وخلاصات 2018
من الأشياء التي تصادفني في فترات متفاوتة وبشكل عشوائي، هي تعليق أو منشور لشخص ما يبحث عن نسخة صوتية من القرآن الكريم، والأمر إلى هذا… اقرأ المزيد »أبحث عن المقريء فلان!