أتحدث عن تجربتي في حدث نزهة التصوير العالمي وأبين فيه بعض الملابسات التي إنتشرت حول الحدث بشكل عام في السنوات الماضية، فالحدث للأسف على مر السنوات تم تحويره وحصره وتمطيطه حسب أجندة بعض الأشخاص، فتحول الحدث من وسيلة لمساعدة المحتاجين، إلى مجرد هرولة متكررة في الأزقة المهترئة، وخصوصاُ المدينة القديمة بطرابلس، فصار الحدث مجرد تصوير للآثار،