تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » حياة يومية » أفكار » صفحة 2

أفكار

أكتب تحت هذا التصنيف العديد من الاسئلة والأفكار التي لا أجد لها مكان مريح أضعها فيه إلا بإخراجها من رأسي ووضعها هنا، فربما سأعود لها يوماً لأضحك عليها، أو أتذكرها. فهل لديك ما تضيف عليها؟

هل المُدَوِّن صحفي، أم العكس؟

بما أن الصحفي لايهتم بنقل خبر أو حدث فقط، وإنما يهتم أيضا بالتفسير والتعليق على الأحداث والتواصل مع جمهور قرائه، وهذا ما يفعله المدون على الإنترنت منذ سنوات، إذا هل يمكننا إعتبار كل من يدوّن تلقائياً صحفي؟

السَّنجَبة!

أدخل لوحة تحكم الموقع وأبحلق في نموذج كتابة المقالة وفي رأسي تدور ملايين الأفكار.. فيها الكثير مما يبدأ بلماذا؟ وما الفائدة؟ وأتذكر تجربتي في منتدى طرابلس حيث حاولت إنشاء منتدى جدي وبدون نقل بأي شكل من الأشكال، لمدة ست سنوات، وكانت ردود الأفعال كالتالي:

خلاصة 2017

عبر وخلاصات 2017

هادي شوية عبر وخلاصات طلعت بيها من الدنيا قلت نسجلها في بداية سنة 2018 للتوثيق وللتذكير أولاً لنفسي، وثانياً لك.
هل عندك إضافات عليها من تجربتك الحياتية؟ شيء تحس إنه ضروري جداً الناس تعرفه باش تختصر علي روحها هلبا وقت؟

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

الاحداث السلبية وتغيير حياتنا للأفضل

السلام عليكم، كانك من جماعة نقرا سطرين ونمشي نعلّق فأرجوك سألتك بالله، حاول إنك تفضي نفسك 5 دقايق وتقرا قبل ما تعلق، لأن كل كلمة هنايا كتبتها لسبب مش لحشو الفراغات!

اللي نقرو فيه ونشوفو فيه راهو يأثر على نفسيتنا من غير مانحسو، لأن العقل الباطن اللي ماعندناش سلطة عليه، حتى هو ليه قدرة على صنع قراراتنا.

الإيمان بالخرافات والغيبيات من مظاهر ثقافة العصور المظلمة

العصور المظلمة

العصور المظلمة مصطلح يستخدم للدلالة على العصور الوسطى في أوروبا وهي الفترة ما بين الأعوام 400 – 1400 تقريباً، وتميزت العصور المظلمه بتفشي الجهل والتزمت الديني الشديد وتعاظم دور الكنيسة في مختلف مجالات الحياة و أيضاً بانتشار الحروب العسكرية بين الشعوب الاروبية و الجرمانية. العالم الإيطالي فرانسيسكو بتراركا وضع هذا المصطلح منتقدا الأدب اللاتيني المتأخر، والمؤرخ الإنجليزي جيبون وصف العصور المظلمة بألف سنة من الهمجية والدين.

بانوراما لمقبرة الشط بشط الهنشير في طرابلس

خواطر وطموحات: أبي

بوي رحمة الله عليه توفى في رمضان وهو صايم بعد ماصلى العصر ورقد. توفى وهو على هالحالة. في فراشه.
كنت يومها نركب في مكيف والراجل لما جي بيحفر سألني هل نتوقع إن في خيوط كهرباء في الجيهة اللي بيحفر فيها، وترددت وقلت نسأل الوالد، لكن تراجعت وتفكرت إنه ماليشي هلبا كيف شبحته يخدم في الجنان، وقلت في نفسي علاش نضايق فيه توا اكيد راقد وصايم خليه يرتاح، وقتله أحفر وخلاص، وحفر وفعلاً ضربلي خيط كهرباء يضوي في لامبات البلكونة، وقتله الله غالب كمل.