تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » حياة يومية » أفكار » صفحة 3

أفكار

أكتب تحت هذا التصنيف العديد من الاسئلة والأفكار التي لا أجد لها مكان مريح أضعها فيه إلا بإخراجها من رأسي ووضعها هنا، فربما سأعود لها يوماً لأضحك عليها، أو أتذكرها. فهل لديك ما تضيف عليها؟

عزّة فمذلّة

لايخفى عن أحد أن أمتنا اليوم تغرق في عصر المذلّة بعد أن كانت تعيش في عزّة لقرون، والسبب سأكتبه لكم، لكن أتمنى أن تستمروا في القراءة حتى النهاية، لأن ما سأكتبه لوهلة سيبدو تكراراً لكني أود تسليط الضوء على جزئية قد تكون غائبة عنكم.
أذكر في إحدى أحاديثي القديمة مع صديقي إياد، كيف أنه سرد لي ان أمتنا تعاني من تذبذب في مسيرتها تاريخياً وأننا حالياً نعاني من مرحلة مذلّة بعد أن كنا في مرحلة عزّة، وقد تذكرت الأمر اليوم خلال نقاش قصير على تويتر بدأه المدون الليبي وسام بسؤال:اقرأ المزيد »عزّة فمذلّة

سلاحنا، وسلاحهم!

هل فكر الدُعاة في مواجهة ما يتم تقديمه من أفكار في سينما هوليوود (وغيرها) وأوجدوا لها حلولاً وإجابات تتفق وعقلية هذا العصر؟ أم هل سنكتفي بتحريمها؟
نحن نعلم أن سهولة الحصول على فلم ما لايعدو كون حصول الشخص على هاتف فيه ميزة البلوتوث وصديق!اقرأ المزيد »سلاحنا، وسلاحهم!

إشتباكات الليثي وحرق منازل وسيارات وبشر

العالم الأول.. والعالم الليبي!

أفهموا اللي بنكتبه توا رجاء، كلامي موجه لفئة معينة من الناس ومش للكل:
لما بتتكلم على مجزرة بوكوحرام أو مجازر سوريا أو العراق أو غيرها من المجازر اللي تصير في دول العالم الثالث، وبتحاول تقارنها بالمجزرة الأخيرة في فرانسا (شارلي هيبدو) أو أي حادثة زيها ماتو فيها حفنة من الناس (مش مدن وقرى) واللي صارت في دول العالم الأول فبجديات لازم تراجع حساباتك ولازم وتفهم إنه لاتجوز المقارنة!اقرأ المزيد »العالم الأول.. والعالم الليبي!

سامحوني

الأخير لاخر.. تتكلم إيقيموك. هادي حرية فبراير. وكان نندري عليهم الليبيين هكي راني ماطلعتش ضد معمر. هذا من الأخير. لأنه الليبيين إتضح إنهم مايستاهلوش ليبيا. ولايستاهلو حرية. ولايستاهلو دولة قانون.
مش إن الطلعة ضد الظالم غلط، لا لا ماتفهموهاش هكي، أني لو كنت نعرف بس الليبيين على حقيقتهم، راني قعمزت في حوشي وراني توا نسب في الفبرايريين كلهم على بكرة أبيهم، لأني حنبدا مش منهم.اقرأ المزيد »سامحوني

انتهت اللعبة

78948595520704665487
من وجهة نظر لاعب للألعاب “الحاسوبية” لما نتخيل الكون لعبة محاكاة كبيرة، نفكر كيف حنقدر نعيّش هالكائنات على مصدر طاقة مصيره النضوب ومانلقاش حل إلا الطاقة الشمسية.
السؤال هو علاش ليبيا ماتحولتش للطاقة الشمسية وعلاش فلوس النفط مايمشيش جزء كبير منها لتطوير هالمجال؟
خيرهم فلوس النفط كلهم ماشيات معاشات!؟ الناس اللي تاخد في هالمعاشات ماعندهاش إنتاج؟اقرأ المزيد »انتهت اللعبة

تخيّل!

تخيل معي لو أن كل ليبي هُضم حقه، يهُب لأجله آلاف الليبيين بالدعم المعنوي سواء بالتظاهر أو الإعتصام؟
بل تخيل معي تلك الطاقة التي سيولدها هذا التكافل في من كَبِح جماح أفكاره خوفاً من ألا يقف معه احد حين يسقط؟
لكن لحظة، لنتخيل الطرف الآخر من الفكرة!اقرأ المزيد »تخيّل!

سبب مشاكل ليبيا من وجهة نظري

قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِم﴾ [الرعد/11].
لا يستقيم فهم الآية الكريمة حتى يعرف معنى الباء في (قوم) وفي (أنفسهم) وكذلك معنى (قوم)، وأيضاً معنى (ما). أما (الباء) فهي للمصاحبة كأن الشارع استصحب تغيير ما في القوم بتغيير ما يلزمه في النفس.

بناء الإنسان

ما أسهل بناء الحجر وما أصعب بناء الإنسان.
لا شك ان أهم عوامل النجاح في أي مشروع ليس البناء ولا المكان، بل يكون بالقدرة على بناء الإنسان، فالإنسان هو جوهر أي عمل وأي مشروع تنموي، بل هو روحها وسر نجاحها، وبالتالي فإن سر فشل أي مشروع إصلاحي تنموي هو الإنسان نفسه، روحاً وفكراً وأداء.
إن محاولة إستيراد حلول من خارج حدود الوطن او العمل على إستنساخ مشاريع نجحت في بلدان أخرى لهو ضرب من إهدار المال والوقت والجهد، فالماديات من آلات وأجهزة وبناء لاتساوي شيئاً مادامت خالية من اناس تعمرها تتحلى بالهمة والإنتماء العميق للوطن فكراً وقيماً وسلوكاً وممارسة.اقرأ المزيد »بناء الإنسان

محاولة لتشويه سورة الحديد

صورة:

أنقر على الصورة لتكبيرها
أنقر على الصورة لتكبيرها

 
تعليق:
الوزن الذري للحديد هو 55.845 وليس 57..!
مكتوب أن الحديد هو مركز الكرة الأرضية (وهذه حقيقة) ثم في نفس الفقرة مكتوب ان الحديد لم يتكون في نظامنا الشمسي! ماهذا التناقض!؟
ثم يقول أن الحديد يحتاج إلى حرارة 5 بلايين درجة مؤية!؟ يحتاجها لماذا!؟ لتكوين ذراته!؟ ونسي ان الحديد عنصر لاتوجد طريقة معروفة لإعادة تكوين عنصر ولم تقاس بعد درجة حرارة معينة لتكوين ذرات عنصر ما إلى اليوم وكل ما نعرفه عن حرارة الحديد هي أن درجة إنصهار الحديد هي 1535 درجة مئوية ودرجة غليانه هي 2750 درجة مئوية فقط!!
اقرأ المزيد »محاولة لتشويه سورة الحديد