تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » أرشيفات ل علي الطويل » صفحة 5

علي الطويل

من مواليد 1978، يسكن مدينة طرابلس الغرب، ليبي الجنسية، ناشط بالإنترنت منذ 1998 وله يد في تطوير منتديات ومواقع ليبية كثيرة. مهتم بالكتابة ويعمل في مجال تقنية المعلومات. التصوير الرقمي من إحدى هواياته المفضلة بالإضافة للقراءة، يحب مشاركة الآخرين خبرته.

شهادتك.. ومناديل الحمام!

مانحكوش على الموظف المش كفوء، هداكا مصيبته اكبر واعظم هو ومؤسسته ومن حطه في كرسي عمل، نتكلمو على شخص لما يبي يخدم يخدم لكن بمزاج وعناد مايبيش يعطي الا اللي يريحه وكل شيء ايدير فيه يعتبر في ان المؤسسة مش حتقدر تبدله في لحظة، هو يشوف في نفسه الشخص اللي مشغل المؤسسة والمؤسسة من غيره مش حتقدر تستمر وهلبا حاجات من نفس الوهم هذا.

كيف تُنَمِّي نفسك مع مؤسستك؟

معرفتك بمجال الحاسوب وتقنية المعلومات يرفع من قدرتك وإنتاجيتك في كل المجالات الأخرى، محاماة، طب، خياطة، رسم، ميكانيكا، قرآن، وكل ما يخطر على بالك.

معظم المؤسسات الناجحة أدركت أن أعظم وأهم استثمار يمكن أن تفعله هو في الإنسان، فمهما كانت بنيتك التحتية من أحدث طراز فلو أهملت المُحرك فستسقط ميتاً أنت ومؤسستك وربما في أحسن الأحوال ستظل ميتاً سريرياً.

المولدات وكيف تعرف شن تحتاج؟

هلبا تسأل مولد كذا شن يشغل لهذا قررت نكتبلكم خلاصة خبرتي باش كلكم تولو زابيطة في الموضوع، لهذا المولد ماتحسباش بالKVA، احسبه بقداش يعطيك امبير وشوف اكبر رقم واقسمه على 2 يطلعلك الرقم اللي فيه الاداء المثالي للمولد.

تي ارتخى! تي معليشي!

مقالة قصيرة اطرح فيها رؤية مجردة للإنسان والوظيفة والممارسات الخاطئة في الحكم على الأشخاص من النظرة الأولى وخلال فترة محددة من حياته والتي تقود الآخرين إلى الحكم بشكل خاطيء على الشخصيات بناء على موقف واحد فقط متناسيين أن هذا الأنسان ماهو إلا خلطة عجيبة من الخبرات والتجارب.

مجتمع المدونين الليبيين 2

يجب أن نعي أن سلاحنا في إتحادنا معاً، حين نرى الضعيف يأكله القوي علينا أن نقف مع الضعيف مهما كلف الثمن وننسى أعراقنا وعلاقاتنا متذكرين اننا بشر وسننجو في هذا العالم بإتحادنا، بل علينا كمجتمع ليبي خصوصاً رفض الأمثلة الإنهزامية السلبية من نوع (أخطى راصي وقص) و(الله غالب) وأن نبدأ بالدفاع عن حقوق غيرنا مهما إختلفت توجهاتنا ومعتقداتنا، حتى نعيش في سلام.

أخطار الذكاء الاصطناعي

المشكلة ليست في الذكاء الإصطناعي بعمومه، فقد وصل إلى مستويات متقدمة اليوم ولازال يتطور، مشكلتنا الآن كبشر هي حين يصبح الذكاء الإصطناعي واعياً بالوجود ليتلفت يميناً ويساراً ويبدا في التفكير بنفسه وما سيفعله بنا نحن البشر الأشقياء!

الوايماكس في ليبيا

في حركة إستغلالية وقحة تبدو ذكية للبعض، لا أظن أن شركة أخرى قامت بها من قبل، شركة ليبيا للاتصالات والتقنية تُجبر مشتركي خدمة وايماكس على “الترحيل” مقابل مبلغ مادي ليس بالقليل لخدمة الجيل الرابع التي سيتم استبدالها بخدمة الوايماكس في ليبيا.