العدل والقصاص؟ أم المصالحة والمسامحة؟
هل نسى الشعب الليبي أولئك المجرمين أمثال موسى كوسى وموسى إبراهيم وهالة المصراتي وشاكير وحمزة والقائمة تطول؟؟
هل ياترى نسى الشعب هؤلاء؟ أم أن هناك أمور أهم الآن؟ ألا يجدر ببعض الجهات والمؤسسات بتجهيز دعاوى ضدهم والمطالبة بالقصاص؟ ألم يكونو سبب رئيس في إستمرار حكم الطاغية؟
أتمنى أن يكون بإنتظارهم القصاص العادل لا المصالحة والمسامحة.