تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » حياة يومية » أفكار » صفحة 4

أفكار

أكتب تحت هذا التصنيف العديد من الاسئلة والأفكار التي لا أجد لها مكان مريح أضعها فيه إلا بإخراجها من رأسي ووضعها هنا، فربما سأعود لها يوماً لأضحك عليها، أو أتذكرها. فهل لديك ما تضيف عليها؟

اللي مايضحكش.. يتفرج!

هل مداير عملة أكبر من راصك وفي عليك هجوم إعلامي كبير لكن ماتبيش إتوب؟؟ هل تبي تنظف صورتك قدام الناس بالكذب وتغطي على فضايحك؟؟

بسيطة، أني نقولك كيف..

أولاً دير حساب وهمي عالفيسبوك وطلّع أخبار مزورة وملفقة علي روحك مثلاً تم طردك من عملك بسبب العملة اللي درتها أو تم إعتقالك من قبل جهة معينة أو أي حاجة تخلي الناس تحس أن العدالة خدت مجراها..

اقرأ المزيد »اللي مايضحكش.. يتفرج!

وثيابك فطهر

إن النبي عليه الصلاة والسلام كان يأكل بأصابعه وكان يقضي الحاجة في الخلاء وكان يركب البغلة في تنقلاته وكذلك كان يفعل أهل ذلك الزمان مسلمين وكفرة فقد كان ذلك هو العرف.
تقليد النبي في هذه الأشياء ليس من السنة، إنما السنة في ان تقلده فيما انفرد به وتميز، وقد تميز نبينا بمكارم الأخلاق فقال له ربه “وإنك لعلى خلق عظيم”.
اقرأ المزيد »وثيابك فطهر

إن أكثر الناس ..؟

أخوتي أخواتي، إن الله أمرنا أن نتفكر في كلماته ونعقلها، لا ان نرددها دون وعي منا ونحفظها فقط لنتلوها دون أن نعي معانيها، ومن هذا المنطلق، أتمنى أن تقرأوا معي بعض الكلمات من الذكر الحكيم مع بيان تكرارها في القرآن الكريم، وأتمنى أن يتم تصويبي في حالة أخطأت سهواً في ذكر بعض مواضع الآيات..
هذه دعوة للتفكر في الموضوع دون تعصب لرأي واحد نظراً لحساسيته ولأننا سنتحدث عن نظام يسير حركة الناس..

الإنترنت في ليبيا لم تتحرر بعد

قمت بتصميم هذا الملصق الإعلاني الجاهز للطباعة للتعبير عن إستيائي من خدمة شركة ليبيا للإتصالات والتقنية، المزود المحتكر لخدمة الإنترنت في ليبيا والمستغل لها بشكل تعسفي من ناحية جودة الخدمة وتكلفتها.
سوء الخدمة يحد من حريتي ويجعلني غير قادر على الإستفادة من كامل خدمات الإنترنت فإكتفينا بالتصفح العادي للمواقع وكأننا لانزال نعيش في إنترنت التسعينات.

من هو المُدوِّن؟

الإجابة عن هذا السؤال ليست سهلة للبعض، فقد تشابكت وتداخلت المفاهيم حتى صار مفهوم كلمة مُدوِّن مقروناً بمجال واحد فقط في ذهن العديد من الناس، وهنا وجب توضيح وجهة نظري بصفتي من المدونين القدامى في ليبيا، وكبداية سأحاول تعريف المُدوَّنة مستنداً على بعض الحقائق المعروفة التي لاتحتمل الطعن فيها، وخلال إسترسالي ستضح الإجابة عن السؤال شيئاً فشيئاً حتى أختمها بقائمة من المعايير الخاصة التي تفرق بين المُدوِّن وشيء آخر تحاول بعض الجهات تحويله إليه.

خواطر تفاحية

لطالما إستفزني المثل القائل بما فعله الغرب بالتفاحة وما فعله العرب بالتفاحة.. هم صنعوا وإخترعوا وغيروا العالم، ونحن حولناه إلى معسّل تفاح للأرجيلة! نعم المثل تكرر جداً وقد تكون مقارنة مجحفة، لكنها توضح وجهة نظر لايمكن نكرانها.
لقد تركنا الإسلام الذي يحثنا على طلب العلم، وصار مفهومنا للعلم هو العلوم الشرعية فقط، ونسينا أن كلمة العلم، تشمل كذلك العلوم التطبيقية، كالرياضيات والكيمياء وغيرها، وصرنا شعوب إستهلاكية تعيش في الدنيا ونسيت الآخرة، لم نعد نهتم سواء تركنا بصمة إيجابية في هذا العالم أم لم نترك.