سلاح الجماهير
هل الناس معاً في عصر الإنترنت من الممكن أن يشكلوا سلاحاً لنصرة المظلوم؟ أستعرض معكم قصتين حقيقيتين لمعرفة ذلك.
هل الناس معاً في عصر الإنترنت من الممكن أن يشكلوا سلاحاً لنصرة المظلوم؟ أستعرض معكم قصتين حقيقيتين لمعرفة ذلك.
أدخل لوحة تحكم الموقع وأبحلق في نموذج كتابة المقالة وفي رأسي تدور ملايين الأفكار.. فيها الكثير مما يبدأ بلماذا؟ وما الفائدة؟ وأتذكر تجربتي في منتدى طرابلس حيث حاولت إنشاء منتدى جدي وبدون نقل بأي شكل من الأشكال، لمدة ست سنوات، وكانت ردود الأفعال كالتالي:
موضوع على الهامش يحدث لي عادة في احاديث جانبية سواء على الإنترنت أو خارجها، وغالباً مايكون نهايته محاولة لتصحيح كلمة أقولها من قبل شخص تعود على قول كلمة ويظنها صحيحة.
السلام لم ولن يأتي عن طريق منشور أو هاشتق تضعه على مواقع التواصل الإجتماعي، او ربط خرقة قماش بيضاء في هوائي سيارتك، دون عمل حقيقي على أرض الواقع، فدون عمل حقيقي الأمر مجرد حبة مُسَكّن.
كل ماواحد يهفت ويقول إن شاء الله ايصير خير في هالبلاد وتتطور، ايصيرلك موقف يخليك تسأل بأعلى صوت: أليس منكم رجل رشيد؟
تسمع تقربيع عالصبح، تطلع تلقى البلدية جايين يصلحو في طوبو المية قدام القاراج، تنزل جري تلحق بتطلع السيارة، تلقاهم كبروها الحفرة وسيارتك معاش تطلع!اقرأ المزيد »أليس منكم رجل رشيد؟
حفلة لتخرج اطفال ذوي احتياجات خاصة ودخولهم للصف الاول الابتدائي تتحول من يوم يجب ان يفرحوا فيه إلى يوم صاخب حار، وفي خضم “الفرحة” يركب… اقرأ المزيد »شهاب في الصف الأول ولله الحمد
هذا تذكير لأصحاب الهاشتاق #ليبيا_إلى_السلام، فالسلام الحقيقي ليس بالأقوال والرغبات والمشاركات على الفيسبوك، السلام يصنع بالأفعال. يقول الله تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآَخِرَةَ… اقرأ المزيد »#ليبيا_إلى_السلام
لست من هواة كرة القدم، ولكن القصة بدأت بمنشور على الفيسبوك لصديق العائلة الدكتور أسامة الزيات وتعليق عليه من السيد محمد الشريدي أستفزني لتركيب القصة في صورة واحدة.
بالنسبة ليا لما نتكلم على النظام السابق، مش معناها ننسو اللي عندنا توا.. لا لا الكلام هذا نستعمل فيه للناس اللي تقول مبهاك يامرت بوي الأولة.
إيه نعم عندنا مصايب توا لكن لاتجوز مقارنة 4 سنين ب42 سنة خصوصاً شباب توا اللي عرفو ليبيا والسياسة في 2011 وكان همهم الأول والأخير هو تحصيل حق السبسي والمكياطة والعكسة في الشوكة والنت كان مجرد ياهو مسنجر وتعارف والجرايد والكتب كانت مجرد “نفخ” او مايعرفو منها إلا آخر صفحتين متع الرياضة.
زمان كانت عندنا مصيبة إسمها معمر، توا مصيبتنا حني نفسنا، ومخلطة بين معمر وفبراير، حجب مواقع إختطاف أصحاب رأي، قتل إعلاميين، وصح زادت نسبة الحرية لكن القمع ما إنقصش، يعني الزوز زادو مع بعض، وكان املنا كبير إن ايصير تغيير، لكن فعلاً، ربي عزل وجل مش حيغيرنا لين نغيرو اللي في نفسنا.اقرأ المزيد »مبهاك يامرت بوي الأولة!
ليبيا حالياً تبي تصرفات تعسفية! ليبيا ماتبيش حوار مع إنتحاريين مرضى عقول وعقيدة! ليبيا تبي تطلع الشارع تشد أي حد لابس أفغاني وتحقق معاه! ليبيا لو… اقرأ المزيد »غرفة العناية الفائقة