تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » شبكات إجتماعية » صفحة 5

شبكات إجتماعية

أكتب تحت هذا التصنيف مواضيعاً تتعلق بالتدوين بشكل عام والشبكات الإجتماعية بشكل خاص، مشاكل، حلول، تلميحات وهموم.

عصافير تويتر – الجزء الأول

لحظة!! إن لم تعرف موقع تويتر بعد فأدعوك لتصفح المقالة التي كتبتها حول تويتر قبل إسترسالك في هذه التدوينة التي خصصتها كجزء أول لبعض الليبيين ممن أتابعهم على موقع تويتر، والذين أرى انهم مميزون – كلُ بطريقته – في طرحهم ونقاشهم في مختلف المجالات، كما أعتبرهم من الأشخاص الذين إن لم تتابعهم في تويتر فقد فاتك شيء ما من هذا العالم.
فضلت ترك معلوماتهم على حالها هكذا على هيئة صورة حتى تبقى ذكرى للزمن!

كلام مؤطّر

بدأت منذ يوم الإثنين الماضي في بدء مشروع جديد على صفحة معجبي المدونة في الفيسبوك، وذلك بتأطير بعض الكلمات والأقوال الموجودة من حولي سواء من أصدقاء أو معارف أو حتى تعليقات لأشخاص لا اعرفهم.

ما يجمع هذه الصورة أنها تحوي كلمات أرى أنها تستحق الوضع في إطار، وقد ضممتها في البوم أسميته “كلام مؤطّر”.

إمشي صحيح، لا تعتر لا اطيح! – الجزء الثاني

هذه تكملة لتدوينة سابقة.. أكمل لكم فيها قصتي مع الشخصية التي تقبع وراء الإسم الوهمي ثريا..

بحثت عن الإسم المستعار الذي تستخدمه عن طريق قاعدة بيانات هواتف ليبيانا التي تم تسريبها وعثرت عليها في موقع منتدى الكساد، ولحسن الحظ وجدت رقم وحيد بهذا الإسم.

إكتشفت بعد الإستعلام أن هذا الإسم حقيقي، وأن هناك شخص سبق وأرسل رسالة تهديد لأخي الأكبر لأني قمت بالكتابة عنه في مدونتي أو بمعنى أدق، قمت بوضع رابط عنه في مدونتي.اقرأ المزيد »إمشي صحيح، لا تعتر لا اطيح! – الجزء الثاني

إمشي صحيح، لا تعتر لا اطيح! – الجزء الأول

لعل الكثيرين منكم لايعلم بمدونة جديدة ظهرت منذ فترة وجيزة، وكانت صاحبتها تقوم بمهمة واحدة هي التشهير بي والإمعان في إهانتي والسخرية مني.

موضوع تدوينتي اليوم لايمكن لأحد الخوض فيه دون أن تتسخ يداه، لهذا أطلب منكم المعذرة أولاً قبل أن تكملوا قرائة تدوينتي، فالغاية تبرر الوسيلة.. ولأني أعرف أن خصمي قذر، فيمكن توقع أي شي، مثلاً حذف كل الروابط والدلائل فور نشري لهذه التدوينة، لكني أخذت صور (Snapshot) منها كدليل.

ميزة الإشارة للأصدقاء في فيسبوك: الصور

من أسوأ المواقف التي مرت بي إنترنتياً حين أردت قفل حسابي في الفيسبوك في بداية شهر مارس 2011 أثناء الحرب الليبية، فبعد تغيير إسمي في تويتر، كان لدي شبه يقين تام أن أحد عبدة “اللي ما يتسمى” سيجد الوقت الكافي ويبحث عني في الفيسبوك بإسمي وسيجد حتماً شيئاً يدينني.

لماذا كان أسوأ موقف؟ لأني حين أردت إيقاف حسابي دخلت في دوامة نظام التحقق من الشخصية في الفيسبوك والذي يضع لي صوراً لأصدقاء تمت الإشارة إليهم فيها وتحت كل صورة عدة أسماء علي إختيار الصحيح منها.

ملتقى المغردين الليبيين

وم 10 أبريل 2012 حضرت حدث ملتقى المغردين الليبيين، والذي تم إنعقاده في مؤسسة اللقاء الوطني – النوفليين – شارع الشيخ خلف النصب التذكري امام المكتب العمل المصري، وتحت شعار “سأغرد بالليبي”، وأدار هذا اللقاء يزن الحامدي ومجموعة من مغردي ليبيا القدامى، كنت أحدهم.

ولأكون واضحاً ومختصراً، فضلت أن أكتب لكم احداث الملتقى في نقاط تسهل قرائتها، وأقل تشويشاً من تدوينة طويلة عريضة.

مقاتلو الحرب الإلكترونية الليبية

هي رسالة لا أود أن تبقى في صندوق بريدي.. وأعلم أنها ستسبب لي حساسية مع من تم ذكرهم فيها، لكن ولإظهار الحق فقط، ولأن الأمر مس كل ليبي كتب في تويتر، وأن المعنيون في تويتر لم يوضحو وجهة نظرهم بعد، ولأن الأمر يحتاج إلى وقفة تفسير لم يقم بها أحد حتى الآن، أعتبروا نشري لهذه الرسالة هو طرح علامة إستفهام كبيرة، تحتاج لم يجيب عليها.

أتمنى أن يصل مغزى هذه الرسالة وفهم كلماتها جيداً وعدم محاولة قراءة مابين السطور، فكلامي فيها واضح جداً وبحروف عربية واضحة، فإن إخترت طريقاً آخراً وتفسيراً آخراً، فلا شأن لي بك!

قوائم الإهتمام في الفيسبوك

تحديث في 1 أغسطس 2014: هذه المقالة تتحدث عن ميزة في التصميم القديم لموقع فيسبوك حين كان يوفر ميزة قوائم الإهتمام، لكن الآن صار يقدم ميزة أخرى وهي حفظ الصفحات والتي أفردت لها مقالة خاصة بها يمكنك قرائتها بالنقر هنا.

كلنا نعلم أن الفيسبوك مجاني لكنه في الحقيقة يتحصل على تكاليف تشغيله عن طريق وضع اعلانات للمستخدمين، وطبعاً آخرها هو إستخدامك أنت كمعلن دون أن تدري! مع أن هذا الأمر مذكور في إتفاقية الإستخدام، لكن كلنا نعلم أيضاً أننا لا نقرأها ونوافق على كل ما جاء فيها.

قد لايهمك الأمر، لكن أحياناً هناك صفحات تقوم بمتابعتها لأجل الفضول فقط مع أنك لا تتفق مع منشوراتها، لكنك بتسجيل اعجابك بها ستساهم في زيادة شريحة متتبعيها عن طريق إعلان بسيط صغير يظهر لأصدقاؤك يحثهم على تسجيل اعجابهم بهذه الصفحة نظراً لأنك قمت بتسجيل إعجابك بها، وغالباً مايثق الأصدقاء بخيارات بعضهم فيقومون بتسجيل إعجابهم بها وهكذا دواليك سيظهر الإعلان لأصدقاؤهم.. وهذا قد يضر بسمعتك وبمحيطك إن كانت تلك الصفحة مشبوهة وتنشر اكاذيباً أو معلومات خاطئة، هذا ناهيك على أنك قد لاتتفق مع منشوراتها لكنك تعلن عنها رغماً عن انفك!

أقدم لكم الحل وهو طريقة لتصنيف الصفحات في قوائم بدل تسجيل إعجابك بها وبها ستتفادى الإعلان عنها لأصدقاؤك  😉اقرأ المزيد »قوائم الإهتمام في الفيسبوك