تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » شبكات إجتماعية

شبكات إجتماعية

أكتب تحت هذا التصنيف مواضيعاً تتعلق بالتدوين بشكل عام والشبكات الإجتماعية بشكل خاص، مشاكل، حلول، تلميحات وهموم.

التأثير على الصحة العقلية لدى المراهقين: هل تتحكم بك وسائل التواصل دون أن تشعر؟

في وثائقي المعضلة الاجتماعية (The Social Dilemma)، يكشف خبراء التقنية كيف أن منصات التواصل الاجتماعي لا تهتم برفاهيتك، بل تهتم بإبقائك متصلاً لأطول فترة ممكنة. إحدى أخطر الوسائل التي تستخدمها هذه المنصات هي استغلال الحاجة الفطرية للقبول الاجتماعي، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الصحة العقلية، خاصة بين المراهقين

التقسيم المجتمعي والتطرف التدريجي: هل ما زلت تفكر بحرية؟

منصات التواصل الاجتماعي لا تعرض لك المحتوى بشكل عشوائي، بل تعتمد على خوارزميات مصممة لتحليل تفاعلاتك وتقديم ما يجعلك تبقى متصلاً لأطول وقت ممكن. أحد أخطر تأثيرات هذه الخوارزميات هو أنها تُدخل المستخدم في “فقاعة فكرية”، حيث يتم قصفه بمحتوى يعزز وجهات نظره فقط، بينما يتم إخفاء المحتوى الذي يخالفه.

خوارزميات التلاعب النفسي: هل ما زلت تفكر بحرية؟

عندما تتصفح فيسبوك، إنستغرام، أو تيك توك، قد تظن أنك تتحكم فيما تراه، ولكن الحقيقة هي العكس تمامًا. الخوارزميات مصممة لتحليل كل حركة تقوم بها، من إعجاب وتعليق وحتى الوقت الذي تقضيه في قراءة منشور معين، ثم تستخدم هذه البيانات لإبقاءك متصلاً لأطول وقت ممكن، وثائقي المعضلة الاجتماعية (The Social Dilemma) كشف كيف تستغل هذه المنصات نقاط ضعفنا النفسية…

رؤية أعمق في وثائقي المعضلة الاجتماعية: عندما تتحول وسائل التواصل إلى سلاح ضدك

في عصر أصبح فيه كل شيء متاحًا بنقرة زر، هل تساءلت يومًا إن كنت تتحكم في هاتفك أم أنه هو من يتحكم فيك؟ وثائقي The Social Dilemma (المعضلة الاجتماعية) هو فلم صادم يكشف كيف تعمل منصات التواصل الاجتماعي على استغلال علم النفس والتكنولوجيا للتلاعب بعقولنا، ليس فقط لجذب انتباهنا، بل لتغيير سلوكنا وأفكارنا دون أن نشعر.

هل التمييز بين المتابعين مهم؟

يمثل فهم طبيعة المتابعين على الإنترنت أمرًا حيويًا لصناع المحتوى الليبيين، حيث يتنوع رد فعلهم وفقًا لباقات الإنترنت. فالمتابعون ذوو الباقات المحدودة يتجنبون الفيديوهات، مما يؤثر سلبًا على الأرباح. بينما المتابعون ذوو الاشتراكات غير المحدودة يحسنون فرص الدخل. لذا، ينبغي إعادة تقييم المحتوى ليتناسب مع الجميع.

سجن منصات التواصل: تفكير بصوت عالٍ

تعليق متابع على فيسبوك فتح آفاق جديدة حول تطوير منصة تواصل بديلة. ناقشت مزايا وعيوب الحلول السهلة والصعبة، وأهمية المغامرة بخلق منصة تكنولوجية ببنية تحتية قوية. اخترت الحل الممكن ضمن موارده المحدودة بتطوير منتدى تقني باستخدام phpBB، مع دعوة مستخدمين جدد لتجربة الخروج من منصات التواصل الحالية.

من التواصل الاجتماعي إلى التحكم بالوعي

الموضوع يتناول تأثير منصة الفيسبوك على المستخدمين منذ بدايتها، مشيرًا إلى الخصائص الجذابة التي طورتها لزيادة التفاعل وتجميع البيانات. تطورت المنصة لتصبح مركزًا للأخبار والتفاعل الاجتماعي، وتغيرت طريقة عرض المحتوى لتعتمد على الذكاء الاصطناعي الذي يحلل المشاعر بدلاً من الكلمات المفتاحية فقط. النص ينتقد الطريقة التي تستغل بها المنصة المشاعر والاهتمامات الشخصية لاستمرار استهلاك المحتوى، دون التشجيع على نقد أو تحليل عميق للمعلومات التي يتم استقبالها.

حماقة اعيت من شاهدها!

أشعر بالقلق من التدهور الفكري للبشر الذين وصفهم مصطفى محمود سابقًا بأشباه النسانيس، عقلي لا يقاوم فكرة المقارنة بين الرواد المسلمين الذين توسعوا في علم الفلك مسقطاً اللوم على من يفتقرون إلى تطلعهم العلمي اليوم، فصاروا كالنسانيس بالنسبة للبشر!

مُدَوِّن تِقَني، وتِقَني يُدوِّن

محاولة لإجابة الفرق بين المُدَوِّن تِقَني، والتِقَني الذي يُدوِّن، وأصنف نفسي تقني أدَوِّن عما أهتم له، ولكن اتوجه بحديثي دائماً لغير المختص، وأحاول أن أجمع بين الطرفين بقدر ما أمكن، فالمتخصصون غير محتاجون لما اكتبه هنا، لأن المصادر عادة تكون خارج الفيسبوك، وغير المتخصص لا يمتلك اللغة والمعرفة لفهم تخصصين لهذا احاول تقريب هذا مع ذاك.