تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » حياة يومية » صفحة 19

حياة يومية

أفكار، إسلام، مذكرات وكل ما يصادفني في هذه الحياة والتي تقدح زناد ذهني فيبدأ عقلي في العمل وطرح الأسئلة، فأضعها هنا على هيئة مقالة قصيرة أو طويلة لعلني أجد فيكم من يروي ظمأ عقلي بالإجابة، أو حتى بالمواساة لجهلي، وربما حتى ستجد فيها عزاء لك فيهون عليك ظمأك العقلي!

آداب المصلين ودردشة في شمس الأصيل

إستيقظت مبكراً علي غير عادتي، إغتنمت الفرصة في الدراسة ثم عند الحادية عشرة تقريباً أحسست بصداع لم تفلح في معالجته القهوة، فعدت للنوم مرة أخرى،… اقرأ المزيد »آداب المصلين ودردشة في شمس الأصيل

تصميم، أعطال DSLـية، موسيقى وإجتماع

إستيقظت متأخراً نوعاً ما، قمت للعمل على إنهاء تقرير آخر سأقدمه يوم الأحد لمديري.

دخلت مدونتي قمت بالتعليق هنا وهناك ثم بدأت في كتابة مسودة لتدوينة جديدة قبل أن تذهب الفكرة من رأسي.

زكريا حزين لأني قمت بتغيير (إبتسامات) التعليقات وقد طارت إحدى الإبتسامات التي يفضلها على مايبدو، ففتحت برنامج Photoshop وبدأت في رسم الإبتسامة التي يريدها زكريا بطريقة تتماشى مع تصميم مجمووعة الإبتسامات التي أستخدمها حالياً..

مراحل رسم السيد أخضر! أو MrGreen !
مراحل رسم السيد أخضر! أو MrGreen !

حين أردت القيام بالتعديلات اللازمة في المدونة ورفع الصورة للموقع إكتشفت أن إتصالي بالإنترنت مقطوع؟ حاولت تفحص جهاز الـDSL فوجدت أضواؤه مطفأة؟ تفحصت مقبس الكهرباء فإكتشفت أنه لا يعمل!! هكذا بدون أي مقدمات توقف الجهاز عن العمل! :-O

اقرأ المزيد »تصميم، أعطال DSLـية، موسيقى وإجتماع

غذاء دجاجي مع مساء ضائع توصيلي!!؟

كان صباحاً رائعاً اليوم.. منذ بدايته الشمس والسحب قالتا لي ذلك.. ذهبت للعمل منشرحاً وعلى أنغام Yanni الحالمة وقد مر الوقت بسرعة كبيرة، على فكرة،… اقرأ المزيد »غذاء دجاجي مع مساء ضائع توصيلي!!؟

أريد تغيير إسمي إلى: سعيد!

ذهبت للعمل دون نية، كنت أود النوم أكثر، لكن منظر السماء عند الشروق جعلني أستيقظ ليرحل عني النوم دون رجعة!

العمل كان عادياً، قمت بمراجعة كل شيء،وأعني كل شيء في الشبكة مما إستهلك معظم وقتي الصباحي، في Twitter كان طارق سيالة في مبنى كورنثيا لحضور عرض لشركة DELL فطلبت منه الحضور لمقر عملي للزيارة لكنه لم يقدر على مايبدو لأنه لايريد تفويت وجبة الغذاء 😉 “فاهمك يا طارق” 😛

صباح رائع
صباح رائع (إضغط على الصورة لتكبيرها)

اقرأ المزيد »أريد تغيير إسمي إلى: سعيد!

روتين وقلة أدب!

بدأت اليوم بروتين إعتدته وبدأ قراء مدونتي يعتادونه أيضاً! فقد إستيقظت عند السابعة والنصف، ذهبت للعمل مسرعاً لأبدأ بفحص الشبكة ومراجعة سجل الأحداث (Event Log) في بضعة خوادم (Servers)، ثم راجعت جدول النسخ الإحتياطي وكالعادة بدلت أشرطة النسخ الإحتياطي.

قمت بإجراء نسخة إحتياطية نصف شهرية لتعديلات برنامج ISA على هيئة ملف XML، هذا ناهيك عن مراجعة بريدي والتعقيب على من يحتاج التعقيب وحذف الـSpam ومراجعة بوابات البريد (Mail Gateways) لدينا… إلخ.

أنشأت تقريراً كالعادة عن القرص الصلب الرئيس للشركة وتحققت من المجلدات التي إزداد حجمها بنسبة 11% تقريباً عن الشهار الماضي، ثم بدأت في تطبيق تحديثات WSUS بعد تجربتها يوم الخميس على بضعة أجهزة إفتراضية (Virtual Machines)، وقد مضت فترة لابأس بها على مكوثي بالعمل بعد الدوام، وكالعادة كانت لنسخ بضعة ملفات لموظف ينوي السفر لفترة طويلة.

عدت للبيت لأجد ان طعام الغذاء جاهز، لم أبدل ثيابي، شهاب كان نائماً فجلس وزوجتي نتناول طعام الغذاء في المطبخ، بعدها إستغرقت في النوم لمدة ساعة تقريباً لأستيقظ على غناء منبه هاتفي لأنهض لصلاة العصر ومن ثم الذهاب للدراسة فالدورة اليوم تبدأ عند الخامسة لتنتهي عن التاسعة 🙁

اليوم بدأنا فعلياً في دورة CCNA بعد مرور أسبوع على الدورة التذكيرية، الأستاذ أحمد كان رائعاً بالفعل، متمكن وخبير بدرجة كبيرة ويتمتع بدرجة مقبولة من المرح تجعل شخصيته محببة، إستمتعت كثيراً بحصة اليوم، وفي الغد سنبدأ الـIP Addressing وكيفية الـSubnetting بتعمق.

بعد العودة إلى البيت إنعكفت لتصفح الإنترنت ومراجعة مواقع تقنية ثم بحثت عن بضعة كتب ومراجع للدراسة في مجال الشبكات ثم مراجعة بضعة مواضيع مهمة بالنسبة لي، إنتهيت من كتابة تدوينة اليوم وبعد ساعات قليلة ساحاول النوم، وغداً صباحاً سأراجع فيديو تعليمي عن الـSubnetting.

على كل حال قبل أن أنهي يومي قرأت تعليقات القراء الأعزاء في مدونتي وبدأت في التعقيب عنها واحدة تلو الأخرى، ومن باب الأدب أقوم أحياناً بزيارة مدونات من يعلقون عندي وأحاول أن أشارك بالرأي والتعليق، لكن اليوم كان لدي موقف غريب عجيب في مدونة مي.. وهي زيارتي الأولى لمدونتها..اقرأ المزيد »روتين وقلة أدب!

إضطراب نومي ونهاية سمكية!

في الليلة الماضية شهاب أجهد والدته وأبقاها مستيقظة حتى الساعة الثالثة والنصف صباحاً!! بعدها نام ليستيقظ عند الرابعة والربع صباحاً تقريباً يبحث عن من يلعب معه!! ولأن والدته تقضي معظم وقتها مستيقظة معه عكسي أنا، فطمأنتها أن تتابع نومها وترتاح لأني سأستيقظ لتولى أمره.

بقيت معه معاه حتى السادسة والثلث صباحاً حينها نام ليستيقظ عند السابعة تماماً، إستيقظت أم شهاب لتلعب معه وسط البيت أمام قناة براعم، ولحسن حظها نام شهاب بعد نصف ساعة فقط فنامت جانبه، وهكذا هي الحال، شهاب يقرر متى ينام وأين ونحن نتبع قوانينه، لا أدري كيف هو الحل!

إستيقظت مبكراً، عند الثامنة والربع لأجد شهاب وزوجتي يغطان في نوم عسلي هاديء فحاولت أن لا أصدر حتى 0.5 ديسبل فأحرمهما من تلك الراحة التي أعرف معناها جيداً.

راجعت دروسي لبعض الوقت ثم شاهدت حلقة من مسلسل Stargate-SG1 وبعد ساعات إستيقظت زوجتي مع شهاب عند الساعة الثانية ظهراً.

كان من المفترض ان نتغدى في أحدى مطاعم “سوق الحفرة” أو مطعم “أبو علي” في منطقة قرقارش لكن بما أن العائلة إستيقظت متأخرة فتناولنا طعام الغذاء في البيت وأجلنا الغذاء بالخارج إلى العشاء.

دردشنا طويلاً حول المدونات وقد تحدثنا حول موضوع في مدونة شبايك بعنوان إن لم تملكها فأصنعها، حينها كان شهاب يستمتع بوقته هنا وهناك لكنه سقط وعلى رأسه مرتين أثناء لعبه في أرجاء البيت وقد كان يتسلق ويتمخطر زاحفاً في كل مكان!

راجعنا صور قديمة محفوظة في هاتفي، حينها تذكرت كيف أن شاشة الهاتف سريعة الإستجابة وأخبرتها عن موقف طريف حدث بيني وبين أحد متعصبي الـHTC حول تسمية هاتف لمسي وهاتف رفسي (أي أن شاشته تعمل بالرفس لا باللمس!) وذلك لصعوبة التعامل مع هواتف HTC من ناحية اللمس.

فجأة تلقت زوجتي رسالة قصيرة على هاتفها جعلتها تنتفض فرحة هاتفة بإسم صديقتها وحين سألتها ماذا حدث قالت أن صديقتها حبلى بعد طول إنتظار 🙂

قمنا بتجهيز أنفسنا للخروج للعشاء ولأن الصورة بألف كلمة، أترككم إذاً مع آلاف الكلمات..اقرأ المزيد »إضطراب نومي ونهاية سمكية!