المولدات وكيف تعرف شن تحتاج؟
هلبا تسأل مولد كذا شن يشغل لهذا قررت نكتبلكم خلاصة خبرتي باش كلكم تولو زابيطة في الموضوع، لهذا المولد ماتحسباش بالKVA، احسبه بقداش يعطيك امبير وشوف اكبر رقم واقسمه على 2 يطلعلك الرقم اللي فيه الاداء المثالي للمولد.
هلبا تسأل مولد كذا شن يشغل لهذا قررت نكتبلكم خلاصة خبرتي باش كلكم تولو زابيطة في الموضوع، لهذا المولد ماتحسباش بالKVA، احسبه بقداش يعطيك امبير وشوف اكبر رقم واقسمه على 2 يطلعلك الرقم اللي فيه الاداء المثالي للمولد.
مقالة قصيرة اطرح فيها رؤية مجردة للإنسان والوظيفة والممارسات الخاطئة في الحكم على الأشخاص من النظرة الأولى وخلال فترة محددة من حياته والتي تقود الآخرين إلى الحكم بشكل خاطيء على الشخصيات بناء على موقف واحد فقط متناسيين أن هذا الأنسان ماهو إلا خلطة عجيبة من الخبرات والتجارب.
الإنسان معادلة لها متغيرات يستحيل حصرها، وأحياناً تكون نتيجتها غير معروفة. حزن، كآبة، سعادة، فرح، وفي كل حالة أجد عقلي يفكر في عكس تلك المشاعر… اقرأ المزيد »كآبة؟ سعادة؟
قررت نفتح ملف Excel في التلفون ونسجل الإنقطاعات الكهربائية مع درجات الحرارة والرطوبة لحظة الإنقطاع وطلعت بتقرير، وهادي نتيجته.
يجب أن نعي أن سلاحنا في إتحادنا معاً، حين نرى الضعيف يأكله القوي علينا أن نقف مع الضعيف مهما كلف الثمن وننسى أعراقنا وعلاقاتنا متذكرين اننا بشر وسننجو في هذا العالم بإتحادنا، بل علينا كمجتمع ليبي خصوصاً رفض الأمثلة الإنهزامية السلبية من نوع (أخطى راصي وقص) و(الله غالب) وأن نبدأ بالدفاع عن حقوق غيرنا مهما إختلفت توجهاتنا ومعتقداتنا، حتى نعيش في سلام.
المشكلة ليست في الذكاء الإصطناعي بعمومه، فقد وصل إلى مستويات متقدمة اليوم ولازال يتطور، مشكلتنا الآن كبشر هي حين يصبح الذكاء الإصطناعي واعياً بالوجود ليتلفت يميناً ويساراً ويبدا في التفكير بنفسه وما سيفعله بنا نحن البشر الأشقياء!
في حركة إستغلالية وقحة تبدو ذكية للبعض، لا أظن أن شركة أخرى قامت بها من قبل، شركة ليبيا للاتصالات والتقنية تُجبر مشتركي خدمة وايماكس على “الترحيل” مقابل مبلغ مادي ليس بالقليل لخدمة الجيل الرابع التي سيتم استبدالها بخدمة الوايماكس في ليبيا.
كلما حاولت فتح ملف فيديو ذي صيغة mp4 بالترميز x264 يإستخدام التلفاز الذكي من شركة SAMSUNG يتم تشغيل الملف لمدة نصف ثانية ثم تظهر لي رسالة الخطأ: Please check your network connection
بما أن الصحفي لايهتم بنقل خبر أو حدث فقط، وإنما يهتم أيضا بالتفسير والتعليق على الأحداث والتواصل مع جمهور قرائه، وهذا ما يفعله المدون على الإنترنت منذ سنوات، إذا هل يمكننا إعتبار كل من يدوّن تلقائياً صحفي؟
هل الناس معاً في عصر الإنترنت من الممكن أن يشكلوا سلاحاً لنصرة المظلوم؟ أستعرض معكم قصتين حقيقيتين لمعرفة ذلك.