تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » المدونة

المدونة

إطفاء الحاسوب تلقائياً بعد النسخ الإحتياطي

إن كنت ممن يقومون بإجراء نسخ إحتياطي بشكل دوري لحاسوبك فربما كنت من الأشخاص الذين واجهوا مشكلة الإنتظار حتى الإنتهاء من عملية النسخ الإحتياطي؟ أو ربما كنت تقوم ببدء النسخ الإحتياطي في بداية تشغيلك للحاسوب والعمل على الجهاز والذي سيصبح بطيئاً نوعاً ما بسبب هذه العملية وبالتالي ستشعر بالإنزعاج؟ هل فكرت يوماً بتشغيل عملية النسخ الإحتياطي في فترة الليل والذهاب للنوم نظراً لأن العملية تأخذ وقتاً طويلاً؟ ماذا لو إستطعت جعل الحاسوب يقوم بإطفاء نفسه تلقائياً عند الإنتهاء من عملية النسخ الإحتياطي؟ إليك الطريقة!

حقوق الملكية الفكرية

بعيداً عن محاولة التحليل التي جرت في كل غرفة ومنزل وشارع في طرابلس، وكل صفحة على الفيسبوك وكل حساب على تويتر، نعم بعيداً عن كل هذا، أود تسليط الضوء على شيء آخر ربما قد تعتبره أمر هامشي، لكنه جدير بالذكر نظراً لإرتباطه بهذه الحادثة وغيرها.

سلاحنا، وسلاحهم!

هل فكر الدُعاة في مواجهة ما يتم تقديمه من أفكار في سينما هوليوود (وغيرها) وأوجدوا لها حلولاً وإجابات تتفق وعقلية هذا العصر؟ أم هل سنكتفي بتحريمها؟
نحن نعلم أن سهولة الحصول على فلم ما لايعدو كون حصول الشخص على هاتف فيه ميزة البلوتوث وصديق!اقرأ المزيد »سلاحنا، وسلاحهم!

إشتباكات الليثي وحرق منازل وسيارات وبشر

العالم الأول.. والعالم الليبي!

أفهموا اللي بنكتبه توا رجاء، كلامي موجه لفئة معينة من الناس ومش للكل:
لما بتتكلم على مجزرة بوكوحرام أو مجازر سوريا أو العراق أو غيرها من المجازر اللي تصير في دول العالم الثالث، وبتحاول تقارنها بالمجزرة الأخيرة في فرانسا (شارلي هيبدو) أو أي حادثة زيها ماتو فيها حفنة من الناس (مش مدن وقرى) واللي صارت في دول العالم الأول فبجديات لازم تراجع حساباتك ولازم وتفهم إنه لاتجوز المقارنة!اقرأ المزيد »العالم الأول.. والعالم الليبي!

تدمير ليبيا

تعليقاً على الأحداث الأخيرة في ليبيا، نوجه حديثي إلى جماعة البلاد آمنة ومافيها شي وآهو نلودو في الشوارع ومافيش خطف ومافيش قتل ومافيش مليشيات وتفائل ياراجل وإلخ إلخ من المسكنات وحبوب التخدير. فيقوا راهي ليبيا مش طرابلس ولا مصراتة ولا زليطن ولا الخمس، راهي ليبيا بلاد طول بعرض فيها 6 مليون إنسان لو أي واحد فيهم إنظلم أو تهدد أو إنقتل وهو بريء فمعناها ليبيا مش بخير أبداً ولا حالنا زي القذافي يوم قال (يقولو القتلى بالآلاف وهما مايجوش 200!) مستهين بالدم الليبي وكأن ال200 ولاحاجة!
العالم ينوض ومايقعمزش لما يموت شخص ظلم، تي الكفار الصليبيين زي ماتوصفو فيهم لما يموت حد منهم يهبوله هبة رجل واحد وحني يقولك (كلب ومات) ولو إستمرينا بهالعقلية المريضة هادي في التعامل مع بعضنا معناها بالفعل معاش في أمل، زمان كنت نقول تبيلنا متع 3 سنين أو ممكن خمسة على أبعد تقدير ونكونو دولة مستقرة، لكن عالحال هذا والله ماصايرة، وبالله عليكم ماتعطونيش حبة مسكن متع (تفائل خير) لأن التفاؤل يجي لما تشوف أفــــعــــال مش أقوال وأحلام!اقرأ المزيد »تدمير ليبيا

الوطن

نحن للأسف فينا الكثيرين من الدخلاء ويحملون الجنسية الليبية على الورق لكن بإنتماءات أخرى لانفقهها ولا منطق لها، لايغرنك عدد العقود التي قضاها جده وجد جده على أرض ليبيا، فالإنتماء والوطنية شيء لايقاس بالأوراق والزمن، ولنا في ذلك عدة ادلة، منها على سبيل المثال لا الحصر:

  1. كم ليبي من الستة مليون خرج يوم 17 فبراير 2011 (سواء مع او ضد النظام) وكم ليبي ظل ساكنا لايتحرك مترقباً نهاية المبارة بين الفريقين ليهلل ويرقص للفريق الفائز؟
  2. قف عند أول إشارة مرور وأحسب عدد الدخلاء الذين يشكلون بلبلة وفوضى على الطرقات بإختراقهم لأنظمة المرور وتسببهم في حوادث مرورية بشكل يومي.
  3. عدد الموظفين الذي يأتون لأعمالهم في مواعيد الدوام الرسمية ويتركونها كذلك في مواعيد نهاية الدوام الرسمي بالإضافة إلى تأديتهم لأعمالهم على أكمل وجه دون رشوة أو واسطة.
  4. نظافة الشوارع والبناء العشوائي.
  5. العنصرية والقبلية والإنتماء لها بدلاً عن مصلحة الجميع.
  6. أكل الحرام وأخذ اكثر من راتب شهري عن طريق التسجيل في وظائف وهمية.
  7. إستغلال غياب القانون وسطوة الدولة.
  8. الاستمرار في غصب املاك ليبيين آخرين وأكل الحرام مستمر إلى حفيد الحفيد.

هل الليبي هو من ملك جواز السفر الالكتروني أم من يقدم لليبيا بالعمل والكلمة؟اقرأ المزيد »الوطن

حل كل المشاكل!

تعليقاً على خبر إقفال ميدان الجزائر بالعاصمة الليبية وحظر دخول السيارات إليه والسماح فقط للمترجلين بالتنزه فيه، إكتشفت الحل لجميع مشاكل العاصمة وهي على سبيل المثال لا الحصر:اقرأ المزيد »حل كل المشاكل!