غرفة التسلية!
في مثل هذا اليوم قبل خمس سنوات تماماً كانت هذه الورقة معلقة على باب بيتي! وقد علقها أخي عبدالحكيم كنوع من المزاح حول ما يحدث… اقرأ المزيد »غرفة التسلية!
أفكار، إسلام، مذكرات وكل ما يصادفني في هذه الحياة والتي تقدح زناد ذهني فيبدأ عقلي في العمل وطرح الأسئلة، فأضعها هنا على هيئة مقالة قصيرة أو طويلة لعلني أجد فيكم من يروي ظمأ عقلي بالإجابة، أو حتى بالمواساة لجهلي، وربما حتى ستجد فيها عزاء لك فيهون عليك ظمأك العقلي!
في مثل هذا اليوم قبل خمس سنوات تماماً كانت هذه الورقة معلقة على باب بيتي! وقد علقها أخي عبدالحكيم كنوع من المزاح حول ما يحدث… اقرأ المزيد »غرفة التسلية!
إستيقظت وحدي في البيت عند الثانية عشرة والنصف، زوجتي وشهاب لازالوا نيام وجهاز التكييف جلد البيت تجليداً فأنقصت من قوته ثم إغتسلت وبدلت ملابسي وذهبت لصلاة الجمعة، كان الجامع مكتظاً والحمدلله وهناك شيء فيه أزعجني، هناك من يأتي للجامع ورائحة كريهه، والمشكلة حينما يكون الجامع مكتظاً فلاتجد مكاناً آخراً فتبقى متحملاً فاقداً تركيزك لسماع خطبة الجمعة، فوالله قد خرجت من الجامع لا ألوي على شيء إلا الهروب من رائحة ذلك المُصلي.
عدت للمنزل لمناقشة أبي في بعض الأمور المالية، وبعد نقاش لابأس به إكتشفت أني سأضطر للعودة إليه مرة أخرى بعد مراجعة حساباتي، فذهبت لبيتي لمتابعة المراجعة وإجراء الحسابات، لكن هناك مشوار ينتظرني منذ الأمس، وهو إيصال زوجتي لسوق الذهب في المدينة القديمة، فتجهزنا وخرجنا للساحة الخضراء قاصدين سوق الذهب، بقيت في السيارة لأحرس شهاب النائم وقد وجدت مكاناً لركن سيارتي فيه بتوفيق من الله لم يستيقظ شهاب كذلك.اقرأ المزيد »آخر جمعة رمضانية في ليبيا
يومي كان عادياً جداً..
يعرف معظم خبراء الإنترنت الفرق الكبير بين المدونات والمنتديات.. فالمدونة تقوم على كتابة أشخاص معينين وإن كان الغالب حتى الآن هو المدونات ذات الفرد الواحد. أما المنتديات فتفتح باب المشاركة للجميع وتعتبر مكان عام يجمع كل المشتركين بها ويحتويهم.
إنها البداية.. وأردتها أن تكون عادية جداً.. بل أكثر من عادية لدرجة أني أستغرب فكرة حدوث المحال وظهور قراء كُثُر لحروفي.. قد تكون قلة ثقة بالنفس.. وقد تكون واقعية.. وقد تكون إحدى أساليبي في الحفاظ على نفسي بعيداً عن خيبات الأمل فأتوقع دائماً الأسوأ وأضعه في الحسبان في بداية القائمة.. ولا أبالي بما تحته.اقرأ المزيد »كلمات لابد من قولها
أنشودة شدتني حالماً إستيقظت من النوم وجولة في Google Earth مع مدينة طرابلس ثم جولة أخرى في مدونات عديدة منها مدونة أعجبتني إنتهاءً بوليمة في بيت أنسبائي وبضعة مشاكل مع زوار منطقتنا وأخيراً دردشة وردود على تعليقات في مدونتني.
أكرهها وأكره لفظ أسمها حد الموت.. كم أكره صوتها الناشز وكم أكره الشعور الذي يخلفه فيّ.. طاقة الكره التي فيّ لم أصلها قط ولم أحلم أني سأحس بها قط..
كم أتمنى أن لا أرى بسمتها.. وكم أتمنى بكامل جوارحي أن لا أرى نظرة عينيها بعد الآن وألا ألمس يدها البغيضة تلك.. يا الله كم أحمل لها كل مشاعر الموت والبغض والحسد والفناء.. كم هي حقيرة وتافهة وسمجة.. كم سخيفة هي أفكارها.. وكم هي عادية وكريهة.. كم أكره ذكرها.. وكم أبغض حكايتي معها..
إني أكرهها بكل جوارحي.. أكره حياتي لأنها صارت فيها.. أكره الحياة نفسها لأنها أنجبتها..اقرأ المزيد »مشاعر عكسية
في يوم 14/10/2004 أيامات كنت نخدم مؤقتاً في محل نسخ دسكات في مجمع زرقاء اليمامة في مدينة طرابلس، وأني مروح للحوش في الفجريات تقريباً مع الساعة 4:45 بالسيارة وتأخرت هكي لأنه كانت عندي مجموعة دسكات CDs لازم نسلمهم ثاني يوم وما إرتحتش لين كملتهم، ومجنون نوم نبي نروح بسرعة، فخذيت الطريق السريع وشديتها جري بالتاونس وطبعاً سيارتي نوع FORD TAUNUS موديل سنة 1965.. لكن مانحكيلكمش عالشياط والعياط اللي ندير فيه بيها، المهم عفست عالبنزينة لين حسيت ماطورها بيطلع من جنبها… وإذا بيا نشبح ضو فوقي يشعل بالقوية، وقعدت زي المصدوم شوية وبديت نشد الفرينو نبي نوقف نشوف شني هذا الضو، ووقفت بالسيارة ودرست على اليمين وفتحت الباب والضو قاعد فوق راصي يشعل، لين لما نزلت من السيارة وشبحت فوقها مالقيت شي!اقرأ المزيد »قصة: خرط ليليّ مُركّز!
لا أدري ماذا حدث لبعض الفتيات في شهر رمضان؟ والله إني أركز على الطريق وأغض البصر على الدوام لكن هناك نماذج من الوقحات مايُجبرنك على الرؤية ولو عَرَضاً دون قصد، وحين يحدث هذا لشخص مثلي لديه ذاكرة فوتوغرافية فالأمر كارثي فأعوذ بالله منهم أعوذ بالله منهم وهداهم الله ليعرفوا أن الحجاب ليس مجرد تغطية الرأس بل هو تغطية لمعالم الجسم كذلك.
بدأت يومي غاضباً لما رأيته اليوم بالذات من قلة أدب صدرت عن فتيات يلبسن حجاباً للشعر مع ملابس ضيقة، ووالله لولا حيائي لوصفت لكم ماتلبس بل وحتى لأخرجت الصوّارة لأصورها!
أنا لا أسمي هذا حجاباً وإن حدث وتحدثت مع إحداهن لقلت لها لماذا لا تتحجبين وحينما ترد علي بأنها مُحجبة فسأفهمها أن السراويل والتنورات الضيقة والقميص ذو الخصر الضيق ليس حجاباً بل هو إغراء مُدقع، فبالله عليكم كفى، إن من تفعل هذا فهي تعرض نفسها للمعاكسة، حينما يعاكسك شاب قليل الأدب فهذا لأنك قليلة الأدب فلا تغضبي منه، هل رأيته يعاكس فتاة مُحجبة (حجاب يغطي معالم الجسد) ؟؟ ليس لديه ما يتحدث حوله بتاتاً لكن من تلبس اللبس المُغري فسيلبي دعوتها الكثيرين، وقد صورهم صاحب الإعلان بالأعلى على أنهم ذباب ونعرف الذباب ووساخة الذباب لكن هل تستطيعين منع ذبابة من الوقوف على تلك الحلوى لتذوقها دون تغطيتها؟؟ لا!اقرأ المزيد »عمل وملل وغضب
اليوم كانت أول تجربة لي للتدوين بإستخدام برنامج Windows Live Writer وهذا رابط تنزيل البرنامج لمن يريد التجربة مثلي، لا أعتقد أني سأكتب شرحاً له بالصور والسبب لأن واجهة البرنامج بالإنجليزية بالإضافة إلى أن فيه مشكلة مع ميزة الكتابة WYSIWYG فحينما ترفع التدوينة من جهازك إلى مدونتك إستعداداً لنشرها تظهر التدوينة في المحرر الظاهري لكن مع وسوم برمجية للغة HTML وهذا ما أزعجني كبداية، ولأن الموضوع ليس سوى مجرد تجربة لا أود الخوض فيها بعمق، فأستطيع القول بكل ثقة أن اول تجربة لي مع البرنامج غير مريحة.
سأحاول مرة أخرى من البيت لعلي أوفق.
قمت اليوم بإضافة بعض الإضافات لمتصفح Firefox في جهاز العمل، وأغلبها أستخدمه في البيت أيضاً فوددت مشاركتكم أياها على بساطتها..اقرأ المزيد »تجربة التدوين من الحاسوب
مواقف عديدة تحدث تذكرني بأحداث عشتها منذ زمن..
من موقف دردشة مع (فني الدهان) الذي قام بإعادة دهان بيتي.. وهو سوري الجنسية.. تبين لنا كم أننا متماثلون وفقط نحن نختلف في طريقة الحديث.. نحن كبشر.. لنا نفس طريقة التفكير.. نحن جنس واحد.. نعم إنها حقيقة علمية معروفة جداً.. لكنها تغيب عنا على الدوام.. فتغلب على تصرفاتنا الأنانية (الأنا) وننسى كم نحن كذلك لنا نفس صفات الآخرين وإن إختلفت النسب.اقرأ المزيد »من نحن؟