من مواليد 1978، يسكن مدينة طرابلس الغرب، ليبي الجنسية، ناشط بالإنترنت منذ 1998 وله يد في تطوير منتديات ومواقع ليبية كثيرة. مهتم بالكتابة ويعمل في مجال تقنية المعلومات. التصوير الرقمي من إحدى هواياته المفضلة بالإضافة للقراءة، يحب مشاركة الآخرين خبرته.
بعد سنوات من المشاركة بشكل يومي على الشبكة الإجتماعية فيسبوك، وبعد كتابة العديد من المقالات التوعوية حول مشاكلها وسلبياتها وإيجابيتها وحسناتها، اجد نفسي اليوم مضطراً للرحيل عنها، وهنا سأسرد لكم الأسباب التي جعلتني أقوم بإيقاف حسابي على الشبكة الإجتماعية فيسبوك (دون ترتيب) لعل أحد الناس يستفيد من تجربتي او العكس.
حين ترى حديثاً يتناول ظاهرة هدم الأضرحة، تستغرب سبب ربط الأصنام بالأضرحة؟ الأصنام صنعها البشر ليعبدون مايؤمنون أنها روح تسكنها، ووجب تدميرها لأنها من صنع البشر لأجل العبادة وهي شرك بالله.
الأضرحة التي يتم هدمها اليوم والأمس قد دفن فيها بشر مؤمون لم يطلبو من أحد أن يأت لعبادتهم وتقديسهم، ومايحدث من شرك فيها لاذنب لمن دفن فيها، بل هي ذنب يقترفه فاعليه، فكان الأولى هو معاقبة المذنبين ثم تنظيف هذه الأماكن من التشوهات التي حدثت وإزالة المعالم الشركية و…
كيف يكون شكل الحياة الرقمية بدون إحتكار؟ ماذا يحدث حين يصبح قطاع الإتصالات حر لا تتحكم فيه جهة واحدة؟ نسمع دوماً أن غياب الإحتكار يعني… اقرأ المزيد »الحياة بدون إحتكار
لطالما إستفزني المثل القائل بما فعله الغرب بالتفاحة وما فعله العرب بالتفاحة.. هم صنعوا وإخترعوا وغيروا العالم، ونحن حولناه إلى معسّل تفاح للأرجيلة! نعم المثل تكرر جداً وقد تكون مقارنة مجحفة، لكنها توضح وجهة نظر لايمكن نكرانها.
لقد تركنا الإسلام الذي يحثنا على طلب العلم، وصار مفهومنا للعلم هو العلوم الشرعية فقط، ونسينا أن كلمة العلم، تشمل كذلك العلوم التطبيقية، كالرياضيات والكيمياء وغيرها، وصرنا شعوب إستهلاكية تعيش في الدنيا ونسيت الآخرة، لم نعد نهتم سواء تركنا بصمة إيجابية في هذا العالم أم لم نترك.
لعلكم لا تدرون عن ميزة الإشتراك في الفيسبوك (Subscription) ولعلكم كذلك تعرفونها، على كل حال، هذه تدوينة قصيرة توعوية وبالصور التوضيحية، حول هذه الميزة وسبب إتاحتها كميزة على موقع التواصل الإجتماعي: فيسبوك، فقد بات الآن بإمكانك معرفة أخبار الأشخاص الذين يهمك أمرهم حتى لو لم تكن صديقاً لهم معهم على هذه الشبكة الإجتماعية.
حتى أتمكن من شرح سبب إتاحة هذه الميزة من إدارة الموقع، علي أن أبدأ الشرح منذ البداية، فكما نعلم جميعاً أن موقع التواصل الإجتماعي..
هذه أفكار راودتني فدونتها لأول مرة في حاسوبي كملاحظات قبل اللقاء التلفزيوني للمهندس مفتاح الأثرم في برنامج استديو العاصمة والذي تم بثه على قناة العاصمة، وقد كانت لي في تلك الحلقة مداخلتان هاتفيتان، وكعادة أي مداخلة عبر الهاتف النقال تعذّر سماعي بشكل جيد، ولإنقطاع الهاتف الأرضي تلك الفترة بسبب الصيانة، كان بودّي قول كل ما مكتوب هنا، لكن وقت الحلقة لايسمح حتى لو تمت إستضافتي لوحدي!
لحظة!! إن لم تعرف موقع تويتر بعد فأدعوك لتصفح المقالة التي كتبتها حول تويتر قبل إسترسالك في هذه التدوينة التي خصصتها كجزء أول لبعض الليبيين ممن أتابعهم على موقع تويتر، والذين أرى انهم مميزون – كلُ بطريقته – في طرحهم ونقاشهم في مختلف المجالات، كما أعتبرهم من الأشخاص الذين إن لم تتابعهم في تويتر فقد فاتك شيء ما من هذا العالم.
فضلت ترك معلوماتهم على حالها هكذا على هيئة صورة حتى تبقى ذكرى للزمن!
لأنني أحد المستخدمين القدامى لموقع about.me قامت إدارة الموقع بمراسلتي لإعلامي بآخر التحديثات والمستجدات في خدمات الموقع، ومن ضمنها هو قدرة المستخدمين على إدراج وصلة لموقع الإختبارات smarterer.com والذي أسمع به لأول مرة.
فكرة الموقع أنه يحتوي على عدة إختبارات تم وضعها عن طريق مستخدمينه، الأسئلة منسقة في تصنيفات عامة معروفة، وأغلبها يدور حول تطبيقات معروفة لنا، بل حتى مواقع شبكات إجتماعية كالفيسبوك وتويتر مثلاً.اقرأ المزيد »أذكى الأذكياء! مراجعة لموقع سمارترر
قد لا تدري بأنك وافقت على إتفاقية إستخدام فيسبوك المبرمة بينك وبينه، والتي تخوله إستخدام صورك الشخصية في الإعلانات والدعايات لطرف ثالث عداك انت وفيسبوك! نعم هذا الأمر حقيقي وممكن حدوثة في حالة قمت بإعطاء إذن لإدارة الموقع.
في هذه التدوينة أود أن أثير إنتباهكم إلى موقع مميز أستخدمه منذ إفتتاحه قبل أكثر من سنتين تقريباً، وهو عبارة عن موقع خدمي يوفر لك ميزة إمتلاك بطاقتة مهنية على الإنترنت، فيها كل روابط نشاطاتك فيها. صفحتي في الموقع سنة 2012
لكل الناشطين على الإنترنت ممن: لايمكنه، لايعرف، لايملك الوقت أو المال لإمتلاك موقع خاص به ليثبت هويته السايبيرية على الإنترنت، وهو الحل الأمثل بالطبع لإثبات الهوية، يمكنه إمتلاك رابط خاص به على موقع تم تخصيصه لهذا الغرض إسمه http://about.me وحين تقوم بالتسجيل يمكنك من إختيار رابط خاص قصير تضعه في بطاقاتك المطبوعة مثلاً أو في توقيع البريد الخاص بك (وهو المكان الأمثل)، والذي يزور هذا الرابط القصير، يصبح بإمكانه التالي:اقرأ المزيد »بطاقتك المهنية على الإنترنت about.me