أتمنى من كل المتسلقين أن يبدّلوا وجوه الزينقو التي يعتمدونها في حياتهم اليومية بوجوه بشرية تستحي، وأن يتركوننا في حالنا، ليتركونا ولايفسدو علينا ثورتنا، لم نكن بحاجة لثورة تصحيح مسار الثورة لولا وجودهم، وقد وصفتهم بوجوه الزينقو لأنهم حتى في ثورة تصحيح المسار اجدهم فيها يلوثونها.
ولأن الكبت يولد الإنفجار، ونظراً لغياب دولة القانون حالياً، فإن كلمة “الإنفجار” قد تعني أي شيء.
تنبيه Pingback: وجوه الزينقو