تصوير ومونتاج لإعداد وجبة شاورما
الروتين الذي يحدث معي هذه الأيام يجعل كتابة اليوميات كل يوم كعادتي مُملاً، لهذا فضلت كتابة يومياتي يوماً بعد يوم وخصوصاً حين تكون هناك أحداث مميزة، هكذا تصبح اليومية أكثر إثارة، فهل توافقوني الرأي؟
الروتين الذي يحدث معي هذه الأيام يجعل كتابة اليوميات كل يوم كعادتي مُملاً، لهذا فضلت كتابة يومياتي يوماً بعد يوم وخصوصاً حين تكون هناك أحداث مميزة، هكذا تصبح اليومية أكثر إثارة، فهل توافقوني الرأي؟
كانت بداية اليوم تنبيء بأنه سيسير على مايرام لكن حدث عطل في حاسوبي النقال جعل كل البيانات تذهب أدراج الرياح
لم أذهب للعمل اليوم، كانت المحاضرة دسمة، وكنت أتمنى أن أعود لأنام لكن هيهات!
الصباح كان جميلاً على غير عادته.. إستيقظت على نداء زوجتي بعد السابعة بقليل.. إغتنمت الفرصة لتصوير هذا الصباح لأخلده في صورة..
بعد أن تجهزت جلست أمام التلفاز لألبس جواربي وقد كنت سارحاً بخيالي أفكر في موعد هام سأعقده هذا الصباح حتى جائت زوجتي منزعجة تسألني لما أنا جالس لوحدي؟ فهمت أن هناك شيء في المطبخ تجهزه.. تأسفت داخلاً فوجدت مفاجأة رائعة..اقرأ المزيد »إفطار رائع، دراسة ونوم بليد!
عادة جديدة بدأت أمارسها هي العمل في العطلات! لكنها عادة جبرية أمارسها قسراً.
لم يكن السبت يوم راحة لأن هناك أعمال صيانة ستجرى في غرفة الخوادم (Server Room) تكملة لما حدث من أعمال صيانة الأسبوع الماضي، بقيت خلالها أكتب تدوينة إحتفاءً بمرور شهر على تدوين اليوميات، وحالما عادت الأمور لمجاريها وتأكدي من أن كل شيء على مايرام نشرت التدوينة.
إكتشفت أن زوجتي أرسلت لي بعض الروابط من مدونة رشيد، قرأتها وقد علقت على واحدة منها ثم عدت للبيت سريعاً.. ماراً على سوق الخضار لأسأل عن وجود طماطم شمسي، فوجدته بسعر عالٍ، 20 كيلو بـ25 دينار! هاتفت أم شهاب لكنها سألتني أن أعود للبيت لنها ستفكر بالأمر وترتب وقتها قبل الشراء، قد أشتري 40 كيلو ليلة الأحد لتبدأ فيها يوم الإثنين، إحتمال وارد.اقرأ المزيد »يقال أن السبت عطلة؟!