صنّاع الضجيج وتجار التريند: كيف سمحنا لهم بخداعنا؟
في عالم تهيمن عليه الضوضاء الرقمية، أصبح من يصرخ أكثر هو من يُسمع. هذا المقال يتناول كيف تحوّلت منصات التواصل إلى سوق لتجار التريند وباعة الضجيج، وكيف أسهمنا نحن، بسلبيتنا وتجاهلنا للمحتوى الجاد، في صعودهم وسيطرتهم على الرأي العام. حان الوقت لنفهم أن ما يحدث لنا… هو من صُنع أيدينا.