تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » شركة الكهرباء

شركة الكهرباء

إنفلوبيتزا!

في هذا الصباح أدركت أني لن أقدر على الذهاب إلى العمل مجدداً، فحنجرتي تؤلمني ورأسي به صداع على وشك أن يفقدني صوابي، كانت الساعة هي السادسة صباحاً وكنت أتمنى لو ينتهي كل هذا بكبسة زر.