تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » ذكريات

ذكريات

ذلك الطفل داخلنا

أذكر تلك اللحظة التي دخلت فيها إلى غرفة “تحت الدروج” بفضول.
أردت إستكشاف ماوراء الباب فقمت بغلقه، ولسبب أجهله قفلت الباب بالمفتاح في حركة واحدة عفوية لا أقصدها، لأني بالأصل لا أعلم ماذا يفعل هذا المفتاح.
عندما إنتهيت من مهمة الإستكشاف وأردت الخروج، لم أستطع فتح الباب، ولم أفهم لماذا يحدث هذا وتعذر علي فتحه، فبدأت في الصراخ والبكاء محاولاً في رعب أن احرك مسكة الباب وأسحبها عدة مرات بقوة شديدة.
اقرأ المزيد »ذلك الطفل داخلنا

قصة طالب ثانوي

قصة حزينة وقديمة! بنهدرزها بالفلاقي ودون مراجعة باش يوصلكم الشعور من غير تزويق..

الشعب الليبي شعب سعيد
الشعب الليبي شعب سعيد

في أول ثانوي في ولد كان لابسني وديما يناشب فيا بسبب وبدون سبب.. على قد ماكلمت عليه الإدارة العسكرية ما يكلموش فيه.. بل في مرة واحد قالي وإنت إيديك محنيات ولا شني؟
مرة لقونا نتعاركو في الساحة عاقبونا حني الزوز بفلقة معتبرة حتى بعد ما قلت ان في شهود انه هو اللي بادي.. المهم الموضوع إني مش متاع مشاكل وقعدت نتفادى فيه لين جي يوم وشدني في الإستراحة مع قروبه وبدي يربرب عليا وسمعني من سب الجلالة وحروف الجر عليا وعلى اعضاء في جسمي والعيلة وأمي وغيرها اللي ماعمري سمعته.. طبعاً أي حد يسب الجلالة وقتها معناها أوقف وتفرج لأنه هذا مايخاف من حد حتى من ربي.. لهذا ماخد جي وقف معاي ووقفت بروحي والمدرسة كلها تتفرج علينا.. هو مش جاي بروحه بل معاه جماعة وحاولت نخوى شوية كالشوات من هنا وهناك.. لكن في واحد ولا إثنين لحقو عليا..اقرأ المزيد »قصة طالب ثانوي