تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » أرشيفات ل علي الطويل » صفحة 24

علي الطويل

من مواليد 1978، يسكن مدينة طرابلس الغرب، ليبي الجنسية، ناشط بالإنترنت منذ 1998 وله يد في تطوير منتديات ومواقع ليبية كثيرة. مهتم بالكتابة ويعمل في مجال تقنية المعلومات. التصوير الرقمي من إحدى هواياته المفضلة بالإضافة للقراءة، يحب مشاركة الآخرين خبرته.

شوارع طرابلس: 3

تسجيل قصير إلى منطقة تاجوراء بطرابلس حيث حاولت ان أعرج على زقاق من بعض الأزقة الضيقة فيها والمهمشة منذ سنوات طيلة حكم المقبور لليبيا. الفيديو مصور الفيديو بتقنية الـTimelapse أو التصوير السريع.

التسجيل بتاريخ 6 مايو 2012 والرحلة لم تستغرق اكثر من ساعة بدأتها عند العاشرة صباحاً.

معرض ليبيا المهني 2012

اتصل بي صديقي حلمي طاطاناكي بالأمس الجمعة لينبهني بحضور المعرض، وقد كنت شغلت المنبه على الساعة الثانية عشرة ظهراً على أساس ان المعرض سيبدأ الواحدة ظهراً،، لكن فوجئت بحلمي يخبرني أن آتي بصفتي إعلامي في تمام العاشرة صباحاً مجهزاً بالصوارة وكل ما يمكن لتوثيق الحدث..

ولأن حلمي صديق وزميل ورفيق حرب! فلم أستطع رده، فأنهيت المكالمة وجهزت الصوارة وقمت بإفراغها واستبدال بطاريتها وإلى الفراش للنوم.

ميزة الإشارة للأصدقاء في فيسبوك: الصور

من أسوأ المواقف التي مرت بي إنترنتياً حين أردت قفل حسابي في الفيسبوك في بداية شهر مارس 2011 أثناء الحرب الليبية، فبعد تغيير إسمي في تويتر، كان لدي شبه يقين تام أن أحد عبدة “اللي ما يتسمى” سيجد الوقت الكافي ويبحث عني في الفيسبوك بإسمي وسيجد حتماً شيئاً يدينني.

لماذا كان أسوأ موقف؟ لأني حين أردت إيقاف حسابي دخلت في دوامة نظام التحقق من الشخصية في الفيسبوك والذي يضع لي صوراً لأصدقاء تمت الإشارة إليهم فيها وتحت كل صورة عدة أسماء علي إختيار الصحيح منها.

ملتقى المغردين الليبيين

وم 10 أبريل 2012 حضرت حدث ملتقى المغردين الليبيين، والذي تم إنعقاده في مؤسسة اللقاء الوطني – النوفليين – شارع الشيخ خلف النصب التذكري امام المكتب العمل المصري، وتحت شعار “سأغرد بالليبي”، وأدار هذا اللقاء يزن الحامدي ومجموعة من مغردي ليبيا القدامى، كنت أحدهم.

ولأكون واضحاً ومختصراً، فضلت أن أكتب لكم احداث الملتقى في نقاط تسهل قرائتها، وأقل تشويشاً من تدوينة طويلة عريضة.

كلمات المرور أم جُمل المرور؟

من المعروف أن هناك برامج للهجوم الأعمى والتي تحاول التكهن بكلمات المرور، وكل ماكانت كلمات المرور معقدة وطويلة سيستغرق الحاسوب والبرامج وقتاً أطول للوصول إليها.

لهذا حاول أن تقوم بالنصائح القصيرة التي سأسردها لك في هذه المقالة.

مقاتلو الحرب الإلكترونية الليبية

هي رسالة لا أود أن تبقى في صندوق بريدي.. وأعلم أنها ستسبب لي حساسية مع من تم ذكرهم فيها، لكن ولإظهار الحق فقط، ولأن الأمر مس كل ليبي كتب في تويتر، وأن المعنيون في تويتر لم يوضحو وجهة نظرهم بعد، ولأن الأمر يحتاج إلى وقفة تفسير لم يقم بها أحد حتى الآن، أعتبروا نشري لهذه الرسالة هو طرح علامة إستفهام كبيرة، تحتاج لم يجيب عليها.

أتمنى أن يصل مغزى هذه الرسالة وفهم كلماتها جيداً وعدم محاولة قراءة مابين السطور، فكلامي فيها واضح جداً وبحروف عربية واضحة، فإن إخترت طريقاً آخراً وتفسيراً آخراً، فلا شأن لي بك!