هل نرى… لنتّعظ؟
هم لا يعلمون أن أفعالهم تُسجّل. نحن شهودٌ عليهم، وكل ظلمٍ يُعرض لنتذكّر. الله يفضح الفساد لحكمةٍ، لنرى الحقّ عاريًا من الزيف. فلتكن بصيرتنا واعية، ولنكن من الذين يشهدون ولا يبرّرون.
من مواليد 1978، يسكن مدينة طرابلس الغرب، ليبي الجنسية، ناشط بالإنترنت منذ 1998 وله يد في تطوير منتديات ومواقع ليبية كثيرة. مهتم بالكتابة ويعمل في مجال تقنية المعلومات. التصوير الرقمي من إحدى هواياته المفضلة بالإضافة للقراءة، يحب مشاركة الآخرين خبرته.
هم لا يعلمون أن أفعالهم تُسجّل. نحن شهودٌ عليهم، وكل ظلمٍ يُعرض لنتذكّر. الله يفضح الفساد لحكمةٍ، لنرى الحقّ عاريًا من الزيف. فلتكن بصيرتنا واعية، ولنكن من الذين يشهدون ولا يبرّرون.
في وثائقي المعضلة الاجتماعية (The Social Dilemma)، يكشف خبراء التقنية كيف أن منصات التواصل الاجتماعي لا تهتم برفاهيتك، بل تهتم بإبقائك متصلاً لأطول فترة ممكنة. إحدى أخطر الوسائل التي تستخدمها هذه المنصات هي استغلال الحاجة الفطرية للقبول الاجتماعي، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الصحة العقلية، خاصة بين المراهقين
المصادقة الثنائية (2FA) هي حاجز إضافي لحماية حساباتك، لكنها ليست منيعة! فالمخترقون طوروا أساليب ذكية لتجاوزها، مستغلين الهندسة الاجتماعية، الاعتراض التقني، وحتى استغلال نقاط الضعف في النظام.
منصات التواصل الاجتماعي لا تعرض لك المحتوى بشكل عشوائي، بل تعتمد على خوارزميات مصممة لتحليل تفاعلاتك وتقديم ما يجعلك تبقى متصلاً لأطول وقت ممكن. أحد أخطر تأثيرات هذه الخوارزميات هو أنها تُدخل المستخدم في “فقاعة فكرية”، حيث يتم قصفه بمحتوى يعزز وجهات نظره فقط، بينما يتم إخفاء المحتوى الذي يخالفه.
بعد أكثر من ثلاثة عقود من استخدام نظام ويندوز، قد يبدو الانتقال إلى لينكس خطوة كبيرة ومربكة. لكن المفاجأة؟ الأمر أسهل بكثير مما تتخيل. في هذه المقالة، أشارك تجربتي الشخصية كمستخدم مخضرم لويندوز، وأستعرض أفضل توزيعات لينكس التي يمكنك البدء بها بسهولة دون أن تضحي ببرامجك المفضلة مثل OBS وSteam وOffice 365.
سواء كنت صانع محتوى، لاعب، أو مستخدم عادي، ستجد هنا التوزيعة التي تناسبك وتمنحك تجربة استخدام مستقرة ومرنة، ولا تنسى أن المقاطعة ليس خياراً بل واجبة على كل مسلم.
بريدك الإلكتروني هو البوابة الرئيسية لحياتك الرقمية، فمن خلاله تستطيع استعادة كلمات المرور، والتواصل مع الخدمات المختلفة، وحتى تنفيذ المعاملات المالية. إذا وقع بريدك في يد المخترقين، فقد يعني ذلك كارثة حقيقية!
عندما تتصفح فيسبوك، إنستغرام، أو تيك توك، قد تظن أنك تتحكم فيما تراه، ولكن الحقيقة هي العكس تمامًا. الخوارزميات مصممة لتحليل كل حركة تقوم بها، من إعجاب وتعليق وحتى الوقت الذي تقضيه في قراءة منشور معين، ثم تستخدم هذه البيانات لإبقاءك متصلاً لأطول وقت ممكن، وثائقي المعضلة الاجتماعية (The Social Dilemma) كشف كيف تستغل هذه المنصات نقاط ضعفنا النفسية…
هل تستخدم نفس كلمة المرور في أكثر من موقع؟ إذًا حساباتك في خطر!
في عصر أصبح فيه كل شيء متاحًا بنقرة زر، هل تساءلت يومًا إن كنت تتحكم في هاتفك أم أنه هو من يتحكم فيك؟ وثائقي The Social Dilemma (المعضلة الاجتماعية) هو فلم صادم يكشف كيف تعمل منصات التواصل الاجتماعي على استغلال علم النفس والتكنولوجيا للتلاعب بعقولنا، ليس فقط لجذب انتباهنا، بل لتغيير سلوكنا وأفكارنا دون أن نشعر.
التصيد المتقدم مختلف تمامًا! فالمهاجم يدرس هدفه جيدًا، يجمع معلومات من حسابات مسربة، مواقع التواصل، وحتى بيانات الشركات، ثم يرسل لك رسالة تبدو وكأنها من شخص تعرفه أو جهة تثق بها.