ذلك الطفل داخلنا
أذكر تلك اللحظة التي دخلت فيها إلى غرفة “تحت الدروج” بفضول.
أردت إستكشاف ماوراء الباب فقمت بغلقه، ولسبب أجهله قفلت الباب بالمفتاح في حركة واحدة عفوية لا أقصدها، لأني بالأصل لا أعلم ماذا يفعل هذا المفتاح.
عندما إنتهيت من مهمة الإستكشاف وأردت الخروج، لم أستطع فتح الباب، ولم أفهم لماذا يحدث هذا وتعذر علي فتحه، فبدأت في الصراخ والبكاء محاولاً في رعب أن احرك مسكة الباب وأسحبها عدة مرات بقوة شديدة.
اقرأ المزيد »ذلك الطفل داخلنا