كم يؤسفني حين أضطر لشرح ما أكتب! وكأن بيننا ليبيين مستعربين ولايفهمون اللغة العربية الفصيحة؟ هناك العديد من أنواع الأدب المكتوب، كالصريح والساخر واللاذع والرمزي وغيرها، والمجهولة كما يبدو لليبي، والقذافي لم يفعل في الليبيين حسناً بتجهيلهم ووضعهم في صندوق التفكير والتيار الواحد لأربعة عقود.. فصرنا نضع في الحسبان التحضير لحصة درس لغة عربية ونحو وتعبير بعد كل مقالة نكتبها.
ناااااس
أشرحلي المقالة أكثر يا علي ما فهمتش 🙂