العمل صباحاً.. بكل كثافة..
العودة للبيت للغذاء والنوم، لدي ساعتين فقط لإنجاز هذين الشيئين الهامين..
إستيقظت بعد نوم متقطع برأس صادع! فخرجت مسرعاً للسيارة..
البدء في الدراسة مساءً.. الدروس العملية كنت فيها ممتازاً.
أرى عائلتي للمرة الثانية بعد العاشرة مساء..
هكذا كان يومي.. عمل نوم دراسة نوم وهكذا 🙁
لكن المهم هو الرضى النفسي الذي أعيشه، لا أنفك أقول الحمدلله.
الحمد لله على كل حال (Y)
بس شن رئيك في فكرة تغيير الابتسامات يا عليوه 😉
بالتوفيق يا علي والله المعين (mrgreen)
:-[ اكيد ح يكون عندك صداع هو الي حصل معاك شويا :-O
يارب تسلم وماتجيك سكتة او جلطة ;-(
وياريت تخرجو من حالة الصمت ويوقف كل واحد عند حده 🙁
@عبدالفتاح: الحمد لله فعلاً، فمع أن العمل والدراسة يأخذان 95% من يومي لكن عند نهاية اليوم وعندما أراجع كل مامر علي من أحداث أشعر بالرضى النفسي الشديد، حين أرى وأسمع ضحكات شهاب أنسى الدنيا بكل أحقادها، حين أرى إبتسامة زوجتي وهي تشاهدني ألاعب شهاب أعرف أني سعيد في حياتي وأن الله راضٍ عني (والحسود في عينه عود!).
اما عن إقتراحك حول الإبتسامات فوالله لقد أضافت رونقاً للتعليق والتدوين بشكل عام، فشكراً لك وأدعوا الله أن لايحرمني من نظرتك الثاقبة 😉
@باقي: الله الموفق والمعين، أدعوا لك بالتوفيق كذلك في دراستك، ستتذكر هذه الأيام بعد سنوات وتتمنى لو انك بذلك جهداً أكبر مهما كنت تظن أنك تبذل مجهوداً أكبر الآن!
@غير معروف: نعم إن العمل والدراسة شيئان من الصعب الملائمة بينهما، لكن ليس لدرجة الإصابة بسكتة قلبية أو جلطة، فمسبباتها الرئيسة ليس الإجهاد فقط، بل الحمية السيئة خصوصاً، وعلى كل حال أدعو الله أن يبعد علينا كل الإجهادات!
لكن لم أفهم نهاية تعليقك تماماً؟ الظاهر أن هناك لبس ما؟ فأنا شخص واحد أكتب في مدونتي لست عدة أشخاص؟؟ هل تقصد قلة التدوين في مدونتي؟ كنت في حالة صمت تدويني لمدة يومين فقط لأني مشغول بالعمل والدراسة 🙁
(H) انت فاهم كوييييس 😉
:-S