تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » هدرزة سيبرانية

هدرزة سيبرانية

حماية كاميرا الويب والمايكروفون من الاختراق: لا تجعلهم يتجسسون عليك!

هل تعلم أن كاميرا حاسوبك ومايكروفونك قد يكونان مراقبين دون علمك؟ فبعض البرمجيات الخبيثة يمكنها تشغيل الكاميرا أو المايكروفون دون ظهور أي مؤشر، مما يجعل التجسس عليك أمرًا سهلًا إذا لم تكن محميًا بشكل جيد.

تأمين الهواتف الذكية من أدوات التجسس المتقدمة: هاتفك قد يكون مخترقًا وأنت لا تعلم!

هل تعلم أن هاتفك قد يكون تحت المراقبة دون أي إشعار؟ سواءً عبر تطبيقات تجسس مخفية، أو برمجيات شرعية تجمع بياناتك سراً، فإن هاتفك الذكي قد يكون أخطر جهاز عليك إذا لم تؤمّنه بشكل صحيح!

برامج تسجيل ضربات المفاتيح (Keyloggers): عندما يصبح كل ما تكتبه مكشوفًا للمخترقين!

تخيل أن كل كلمة مرور، كل رسالة، وكل معلومة تكتبها يتم تسجيلها وإرسالها إلى المخترق دون أن تشعر!
هذا بالضبط ما تفعله برمجيات تسجيل ضربات المفاتيح (Keyloggers)، والتي تعتبر من أخطر أدوات التجسس الإلكتروني.

هل بياناتك مسربة في الإنترنت المظلم؟ كيف تتحقق وما الذي يجب عليك فعله؟

إذا كنت تعتقد أنك بعيد عن الخطر، فكر مرة أخرى! الشركات والبنوك وحتى منصات التواصل الاجتماعي تعرضت لاختراقات ضخمة، وتسربت ملايين كلمات المرور والمعلومات الشخصية على الإنترنت المظلم.

تحليل بيانات النشاط المشبوه في حساباتك: كيف تكتشف الاختراقات قبل فوات الأوان؟

معظم المستخدمين لا ينتبهون لسجل النشاط في حساباتهم، مما يمنح المخترقين وقتًا كافيًا لسرقة بياناتهم أو استخدامها لأغراض خبيثة! إليك مقالة عن كيفية مراقبة هذه النشاطات المريبة!

التأثير على الصحة العقلية لدى المراهقين: هل تتحكم بك وسائل التواصل دون أن تشعر؟

في وثائقي المعضلة الاجتماعية (The Social Dilemma)، يكشف خبراء التقنية كيف أن منصات التواصل الاجتماعي لا تهتم برفاهيتك، بل تهتم بإبقائك متصلاً لأطول فترة ممكنة. إحدى أخطر الوسائل التي تستخدمها هذه المنصات هي استغلال الحاجة الفطرية للقبول الاجتماعي، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الصحة العقلية، خاصة بين المراهقين

كيف يتم اختراق المصادقة الثنائية؟ وما البدائل الأكثر أمانًا؟

المصادقة الثنائية (2FA) هي حاجز إضافي لحماية حساباتك، لكنها ليست منيعة! فالمخترقون طوروا أساليب ذكية لتجاوزها، مستغلين الهندسة الاجتماعية، الاعتراض التقني، وحتى استغلال نقاط الضعف في النظام.

التقسيم المجتمعي والتطرف التدريجي: هل ما زلت تفكر بحرية؟

منصات التواصل الاجتماعي لا تعرض لك المحتوى بشكل عشوائي، بل تعتمد على خوارزميات مصممة لتحليل تفاعلاتك وتقديم ما يجعلك تبقى متصلاً لأطول وقت ممكن. أحد أخطر تأثيرات هذه الخوارزميات هو أنها تُدخل المستخدم في “فقاعة فكرية”، حيث يتم قصفه بمحتوى يعزز وجهات نظره فقط، بينما يتم إخفاء المحتوى الذي يخالفه.

كيف تحمي بريدك الإلكتروني من الاختراق وسرقة الهوية؟

بريدك الإلكتروني هو البوابة الرئيسية لحياتك الرقمية، فمن خلاله تستطيع استعادة كلمات المرور، والتواصل مع الخدمات المختلفة، وحتى تنفيذ المعاملات المالية. إذا وقع بريدك في يد المخترقين، فقد يعني ذلك كارثة حقيقية!

خوارزميات التلاعب النفسي: هل ما زلت تفكر بحرية؟

عندما تتصفح فيسبوك، إنستغرام، أو تيك توك، قد تظن أنك تتحكم فيما تراه، ولكن الحقيقة هي العكس تمامًا. الخوارزميات مصممة لتحليل كل حركة تقوم بها، من إعجاب وتعليق وحتى الوقت الذي تقضيه في قراءة منشور معين، ثم تستخدم هذه البيانات لإبقاءك متصلاً لأطول وقت ممكن، وثائقي المعضلة الاجتماعية (The Social Dilemma) كشف كيف تستغل هذه المنصات نقاط ضعفنا النفسية…