شوارع طرابلس: 6
تسجيل من وسط باب بن غشير بإتجاه شارع الجرابة، ومنه إلى منتصف بن عاشور إنتهاءً بميدان القادسية، والفيديو كما تعودنا، مصور بتقنية الـTimelapse أو التصوير… اقرأ المزيد »شوارع طرابلس: 6
تسجيل من وسط باب بن غشير بإتجاه شارع الجرابة، ومنه إلى منتصف بن عاشور إنتهاءً بميدان القادسية، والفيديو كما تعودنا، مصور بتقنية الـTimelapse أو التصوير… اقرأ المزيد »شوارع طرابلس: 6
تسجيل من نهاية تاجوراء بإتجاه البيفي، ومنه إلى عين زارة ثم طريق المشتل والفرناج ثم طريق الجامعة، والفيديو كما تعودنا، مصور بتقنية الـTimelapse أو التصوير… اقرأ المزيد »شوارع طرابلس: 4
الشيء الرائع الذي قرأته هو من صديق في Twitter أعتبره رحمة من العالمين، قال لي..
الإفطار كان فطيرة لكن ليست بالعسل كالأمس! هذه المرة كانت بشوكولا البندق نوع Nutella اللذيذة التهمتها بكل شراهة لم تسعفني في إلتقاط صورة لها، ثم إنطلقت للعمل حيث كان رتيباً وروتينياً لدرجة لاداع لوصفها!
ما جعل الجو مختلفاً اليوم هو إتصال من بشار جميل، موظف في شركة www.uk.insight.com وقد نصحني بأي ترخيصات الأفضل لشركتنا، كانت أكثر مكالمة مفيدة بالنسبة لي منذ سنوات! وقد وعدته بصحن مقروض إن حدث وجاء إلى ليبيا، فقد عاش لسنوات هنا في ليبيا لكنه رحل عنها قبل سنوات أخرى ولازال يحن للمقروض الذي كانت تعده جدته كل يوم جمعة عند إلتقاء عائلتهم في سوق الجمعة بطرابلس!
أثناء أدائي لمهام عملي أخذت فترة راحة قصيرة لتناول قطعة كرواسون بالعسل مع حبتين برقوق (أو عوينة) وكانت كل القطع الثلاثة ترمقني بنظرة مبتسمة طريفة..
بعد نوم عميق لمدة ساعة فقط إستيقظت بتثاقل شديد جداً، لكني تجهزت للعمل ونزلت وفي الطريق خطر لي خاطر الذهاب إلى محل فتحي لشراء كوب من “الفروبي” (وهو حليب مخلوط مع موز أو فراولة وماشابه)، اما الطلبية التي أخذتها فكانت إثنين كالتالي: كوبين من (فروبي تمر ولوز) مع قطعتي كرواسون بالعسل واللوز كذلك، طلبية واحدة لي أكلتها على الطريق والثانية لزوجتي حين تستيقظ، عدت للبيت بالطبع لأضعها في الثلاجة ومن ثم إرسال رسالة لها لتنتبه إلى أن هناك شيء في الثلاجة لها.
توكلت على الله للذهاب إلى العمل وقد كانت طريق شارع السيدي مزدحمة منذ بداية الجسر بجانب دار Fiat سابقاً، وسبب الإزدحام هو أعمال جارية لكن بدون عمال! أي أنك ترى الموانع والحواجز والمطبات فقط دون ان ترى سبباً واضحاً لذلك، على كل حال بعد 40 دقيقة تقريباً وصلت مقر عملي وبدأت في مهامي اليومية وأهمها هو الإنتهاء من كتابة تقرير ميزانية قسم تقنية المعلومات، حيث ان المدير السابق لم يترك أي شيء بخصوص هذا الأمر قبل أن يرحل، وقد كنت سعيداً لرحيله لدرجة لم أحاول تأخيره وسؤاله عن أي شيء!
طبعاً كان رحيله من أغرب ماسمعت، فهل سمعتم عن مدير يقوم بتسليم مهامه على نحو: إسألني أي سؤال وسأجيبك! وحيث سألته عن المهام التي كان يقوم بها لم يعطني إجابة واضحة، فكيف يتوقع مني أن أسأله دون أن أعرف فعلاً ماهي مسؤولياته بالتفصيل؟اقرأ المزيد »مرض وكآبة بيتية + ميزانية 2010