تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » حياة يومية » صفحة 14

حياة يومية

أفكار، إسلام، مذكرات وكل ما يصادفني في هذه الحياة والتي تقدح زناد ذهني فيبدأ عقلي في العمل وطرح الأسئلة، فأضعها هنا على هيئة مقالة قصيرة أو طويلة لعلني أجد فيكم من يروي ظمأ عقلي بالإجابة، أو حتى بالمواساة لجهلي، وربما حتى ستجد فيها عزاء لك فيهون عليك ظمأك العقلي!

إمشي صحيح، لا تعتر لا اطيح! – الجزء الثاني

هذه تكملة لتدوينة سابقة.. أكمل لكم فيها قصتي مع الشخصية التي تقبع وراء الإسم الوهمي ثريا..

بحثت عن الإسم المستعار الذي تستخدمه عن طريق قاعدة بيانات هواتف ليبيانا التي تم تسريبها وعثرت عليها في موقع منتدى الكساد، ولحسن الحظ وجدت رقم وحيد بهذا الإسم.

إكتشفت بعد الإستعلام أن هذا الإسم حقيقي، وأن هناك شخص سبق وأرسل رسالة تهديد لأخي الأكبر لأني قمت بالكتابة عنه في مدونتي أو بمعنى أدق، قمت بوضع رابط عنه في مدونتي.اقرأ المزيد »إمشي صحيح، لا تعتر لا اطيح! – الجزء الثاني

إمشي صحيح، لا تعتر لا اطيح! – الجزء الأول

لعل الكثيرين منكم لايعلم بمدونة جديدة ظهرت منذ فترة وجيزة، وكانت صاحبتها تقوم بمهمة واحدة هي التشهير بي والإمعان في إهانتي والسخرية مني.

موضوع تدوينتي اليوم لايمكن لأحد الخوض فيه دون أن تتسخ يداه، لهذا أطلب منكم المعذرة أولاً قبل أن تكملوا قرائة تدوينتي، فالغاية تبرر الوسيلة.. ولأني أعرف أن خصمي قذر، فيمكن توقع أي شي، مثلاً حذف كل الروابط والدلائل فور نشري لهذه التدوينة، لكني أخذت صور (Snapshot) منها كدليل.

قصة آرثر بورمان

آرثر بورمان كان محارب لديه إعاقة بسبب حرب الخليج قبل 15 سنة مضت، وقد قيل له من قبل أطبائه أنه لن يتمكن من المشي من جديد، إلى الأبد.

وقع على مقالة حول شخص إسمه دايموند دالاس حيث يقوم بالتدريب على رياضة اليوقا فقرر تجربتها، لكنه لم يتمكن من إجراء التمرينات القوية والصعبة عليه فحاول تجربة يوقا من نوع آخر أخف وأسهل عليه ثم أرسل رسالة إلى دالاس ليخبره قصته.

شوارع طرابلس: 3

تسجيل قصير إلى منطقة تاجوراء بطرابلس حيث حاولت ان أعرج على زقاق من بعض الأزقة الضيقة فيها والمهمشة منذ سنوات طيلة حكم المقبور لليبيا. الفيديو مصور الفيديو بتقنية الـTimelapse أو التصوير السريع.

التسجيل بتاريخ 6 مايو 2012 والرحلة لم تستغرق اكثر من ساعة بدأتها عند العاشرة صباحاً.

معرض ليبيا المهني 2012

اتصل بي صديقي حلمي طاطاناكي بالأمس الجمعة لينبهني بحضور المعرض، وقد كنت شغلت المنبه على الساعة الثانية عشرة ظهراً على أساس ان المعرض سيبدأ الواحدة ظهراً،، لكن فوجئت بحلمي يخبرني أن آتي بصفتي إعلامي في تمام العاشرة صباحاً مجهزاً بالصوارة وكل ما يمكن لتوثيق الحدث..

ولأن حلمي صديق وزميل ورفيق حرب! فلم أستطع رده، فأنهيت المكالمة وجهزت الصوارة وقمت بإفراغها واستبدال بطاريتها وإلى الفراش للنوم.

مقاتلو الحرب الإلكترونية الليبية

هي رسالة لا أود أن تبقى في صندوق بريدي.. وأعلم أنها ستسبب لي حساسية مع من تم ذكرهم فيها، لكن ولإظهار الحق فقط، ولأن الأمر مس كل ليبي كتب في تويتر، وأن المعنيون في تويتر لم يوضحو وجهة نظرهم بعد، ولأن الأمر يحتاج إلى وقفة تفسير لم يقم بها أحد حتى الآن، أعتبروا نشري لهذه الرسالة هو طرح علامة إستفهام كبيرة، تحتاج لم يجيب عليها.

أتمنى أن يصل مغزى هذه الرسالة وفهم كلماتها جيداً وعدم محاولة قراءة مابين السطور، فكلامي فيها واضح جداً وبحروف عربية واضحة، فإن إخترت طريقاً آخراً وتفسيراً آخراً، فلا شأن لي بك!