تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » المدونة

المدونة

من التواصل الاجتماعي إلى التحكم بالوعي

الموضوع يتناول تأثير منصة الفيسبوك على المستخدمين منذ بدايتها، مشيرًا إلى الخصائص الجذابة التي طورتها لزيادة التفاعل وتجميع البيانات. تطورت المنصة لتصبح مركزًا للأخبار والتفاعل الاجتماعي، وتغيرت طريقة عرض المحتوى لتعتمد على الذكاء الاصطناعي الذي يحلل المشاعر بدلاً من الكلمات المفتاحية فقط. النص ينتقد الطريقة التي تستغل بها المنصة المشاعر والاهتمامات الشخصية لاستمرار استهلاك المحتوى، دون التشجيع على نقد أو تحليل عميق للمعلومات التي يتم استقبالها.

حماقة اعيت من شاهدها!

أشعر بالقلق من التدهور الفكري للبشر الذين وصفهم مصطفى محمود سابقًا بأشباه النسانيس، عقلي لا يقاوم فكرة المقارنة بين الرواد المسلمين الذين توسعوا في علم الفلك مسقطاً اللوم على من يفتقرون إلى تطلعهم العلمي اليوم، فصاروا كالنسانيس بالنسبة للبشر!

الشخص السيئ في قصة آخر

أحيانًا يُنظر إلى الاهتمام بالذات على أنه أنانية، لكنه في الحقيقة يعكس الشجاعة في الدفاع عن القيم الشخصية، فوضع الحدود الصحية واحترام الاحتياجات الذاتية قد يُعتبر سلوكًا سلبيًا من قبل الآخرين، لكنه ضروري للنمو الشخصي والتوازن النفسي.

قرص فوّار وروبوتات نانوية!

أتأمل في قرص الفيتامين الذي استهلكه يومياً، وأتطرق لشكوك حول مكوناته وتأثيره على جسمي، وهل هناك مكونات تتفاعل بطريقة غير معروفة مع الجسم، متذكراً مليارات آل صهيون المستثمرة في تطوير وتحليل هذه المنتجات، وتغمرني تساؤلات عن خفايا الشركات المصنعة لما نستهلك، وهروكات أخرى.

طاعة أولي الأمر!

النص يشير إلى أهمية الطاعة لله ورسوله بعد الإيمان بهما، ويضع “أولي الأمر” كمنفذين لتعليماتهما. ولا يجب الطاعة لأولي الأمر في حالة معصية الله، وأنتقد في هذا المقال القصير كيف يستغل البعض هذه الآية لتبرير الستر على معاصي وفساد بعض الحكام والقادة في البلاد الإسلامية.

كيف تؤثر حملات المقاطعة؟

تدور المقالة حول كيفية استثمار الأرباح المادية من الشركات وإعادة توجيهها نحو قضايا معينة، شارحاً كيف يمكن للمستهلكين غير المباشرين دعم هذه القضايا من خلال شراء المنتجات، حتى في حالات قد تكون مخالفة للمعتقدات الدينية أو الأخلاقية ويحث الكاتب على ضرورة وعي المستهلكين وتقييم الخيارات قبل الشراء.

الحبّة الحمراء

حاولت طول عمري ننشر ونعطي حبوب حمراء في كتاباتي من سنة 2002 على الإنترنت بطريقة غير مباشرة، وفي من فهمني وفي من خدي وقت وجاني عالخاص، ولكن اغلبيتكم للأسف فيها من مازال عقله الباطن الجمعي مسيطر عليه ويقاوم في الواقع ويردد في كلام غيره..