أشعر بالقلق من التدهور الفكري للبشر الذين وصفهم مصطفى محمود سابقًا بأشباه النسانيس، عقلي لا يقاوم فكرة المقارنة بين الرواد المسلمين الذين توسعوا في علم الفلك مسقطاً اللوم على من يفتقرون إلى تطلعهم العلمي اليوم، فصاروا كالنسانيس بالنسبة للبشر!
أحيانًا يُنظر إلى الاهتمام بالذات على أنه أنانية، لكنه في الحقيقة يعكس الشجاعة في الدفاع عن القيم الشخصية، فوضع الحدود الصحية واحترام الاحتياجات الذاتية قد يُعتبر سلوكًا سلبيًا من قبل الآخرين، لكنه ضروري للنمو الشخصي والتوازن النفسي.
أتأمل في قرص الفيتامين الذي استهلكه يومياً، وأتطرق لشكوك حول مكوناته وتأثيره على جسمي، وهل هناك مكونات تتفاعل بطريقة غير معروفة مع الجسم، متذكراً مليارات آل صهيون المستثمرة في تطوير وتحليل هذه المنتجات، وتغمرني تساؤلات عن خفايا الشركات المصنعة لما نستهلك، وهروكات أخرى.
النص يشير إلى أهمية الطاعة لله ورسوله بعد الإيمان بهما، ويضع “أولي الأمر” كمنفذين لتعليماتهما. ولا يجب الطاعة لأولي الأمر في حالة معصية الله، وأنتقد في هذا المقال القصير كيف يستغل البعض هذه الآية لتبرير الستر على معاصي وفساد بعض الحكام والقادة في البلاد الإسلامية.
تدور المقالة حول كيفية استثمار الأرباح المادية من الشركات وإعادة توجيهها نحو قضايا معينة، شارحاً كيف يمكن للمستهلكين غير المباشرين دعم هذه القضايا من خلال شراء المنتجات، حتى في حالات قد تكون مخالفة للمعتقدات الدينية أو الأخلاقية ويحث الكاتب على ضرورة وعي المستهلكين وتقييم الخيارات قبل الشراء.
حاولت طول عمري ننشر ونعطي حبوب حمراء في كتاباتي من سنة 2002 على الإنترنت بطريقة غير مباشرة، وفي من فهمني وفي من خدي وقت وجاني عالخاص، ولكن اغلبيتكم للأسف فيها من مازال عقله الباطن الجمعي مسيطر عليه ويقاوم في الواقع ويردد في كلام غيره..
مش كل شيء تقراه عالإنترنت تحسبه زي ما هو، نوعاً ما تعتبر سطحية، والسطحية مش مسبة، لأن السطحية وصف لوضع نبيك توصل للي وراه، أنك تتعمق وتسأل نفسك مع كل منشور، علاش المنشور هذا موجود؟
منذ يومين بدأت غسالة الصحون تظهر عليها علامة خطأ E15 والتي تقول إن هناك ماء زائد في الغسالة يجب معالجته وتنشيفه، وهذه تجربتي لحل المشكلة.
مبادرة شخصية من المدون الليبي علي عامر الطويل لسد الفراغ الحاصل في مجتمع صناع المحتوى الليبي ثم صنع قاعدة بيانات خاصة بصناع المحتوى الليبي دون إقصاء أو تهميش لأي أحد.
محاولة لإجابة الفرق بين المُدَوِّن تِقَني، والتِقَني الذي يُدوِّن، وأصنف نفسي تقني أدَوِّن عما أهتم له، ولكن اتوجه بحديثي دائماً لغير المختص، وأحاول أن أجمع بين الطرفين بقدر ما أمكن، فالمتخصصون غير محتاجون لما اكتبه هنا، لأن المصادر عادة تكون خارج الفيسبوك، وغير المتخصص لا يمتلك اللغة والمعرفة لفهم تخصصين لهذا احاول تقريب هذا مع ذاك.
