تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » المدونة » قاعدة بيانات لصُنّاع المحتوى الليبي

قاعدة بيانات لصُنّاع المحتوى الليبي

لو كنت من جماعة “موضوعك طويل” أو من أصحاب تعليقات زي “وااااك هذا كله بنقراه!” أو “ما فيش أصلاً صانعي محتوى في ليبيا” فالموضوع مش ليك، تقدر بكل ثقة تجتازه لأنك مش من ضمن الفئة المستهدفة!

هلبا يستنو في تعليقي ومراجعتي على حدث ملتقى صناع المحتوى العرب، وبما أنكم (بكل عقلياتكم وفئاتكم العمرية والمهنية) مهتمين ما شاء الله بالموضوع قلت إنه حان الوقت ندير مبادرة تحل الشوشرة اللي صارت.

مع العلم أني من الناس اللي تكرموا في الحدث، لكن هذا لا يعني ألا يكون لي رأي!

شوفو، تقريباً كل الكلام اللي لازم ينقال إنقال وإنكتب، سواء من الداعمين، الشاكرين، المحترمين، المتسائلين، المستنكرين، المشككين، الفارغين، الكارهين، الساخرين، الجادين، الفاضيين، التافهين، الإنتهازيين، وفي حتى اللي مفروض يتكلم وماتكلمش ويعتبر صمته رسالة وتعليق كذلك، يعني ماشاء الله مافيش حد ما كتبش وماعبرش عالموضوع، لهذا مش حنزيد عليكم كلام ومش حنعرض نفسي للتكرار.

وأصلاً سبق وتكلمت على دور المواطن الليبي في مجتمع الإنترنت الليبي من كم سنة وقلت اللي عندي بالصوت والصورة!

المهم لازم نطلعو بنتيجة مفيدة من هالحدث، بعيد هلبا عن الحكومة وأجندتها وأهدافها اللي ممكن تتفق أو لا تتفق مع أهدافنا حني كمجتمع إنترنت، الشي اللي نوّضلي مواجع فكرة ماقدرتش إنفذها من 2007 لأنكم ما كنتوش في المرحلة هادي اليوم!

السؤال كيف نقدر نخدم مع الناس (أنتم) باش نحسن وضع مجتمع صناع المحتوى الليبي؟

تقريباً حان الوقت للتجميع والحصر تمهيداً لصناعة فهرس الكتروني متاح للجميع للبحث والتصفح للتعرف على صناع المحتوى الليبيين مع كل ما يلزم لبيان عملهم ونشاطهم بلا تهميش أو إقصاء + القدرة على تنزيل مراجعات من قبل الزوار والتقييم.

بداية الغيث قطرة، وباش ما يكونش مجهود فردي مني بروحي، ومايقولش حد منكم علاش حسبت فلان وماحسبتش علان، أهو عندي ليكم الحل، وهو تعبئة نموذج الكتروني، اللي تقدر تعبيه لنفسك أو لغيرك ممن ترى أنه يستحق الإشادة.

الرابط للمشاركة من هنا: https://forms.gle/f17K6DtBCGQiWSR36

معاش عندكم سبلة بعد هكي، اللي ما يشاركش في هالمبادرة يسقط عنه حق التذمر والشكوى في المستقبل! مهما كان يكون!

تم النشر على فيسبوك في هذا الرابط

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *