تخطى إلى المحتوى
الرئيسة » المدونة » وداعاً آيفون!

وداعاً آيفون!

تدوينة سريعة أكتب فيها خواطر الأيام الأولى من إستخدامي لهاتف Samsung Galaxy S3 بعد بيعي لهاتفي iPhone4 وتركي لعالم هواتف Apple ونظامها وكل ما إشتريته من برامج في متجر برامجها! فبعد سنوات من العمل على الآيفون بشكل يومي، حان وقت الرحيل عنه، لن أدخل في تفاصيل معقدة، فالتدوينة ليست تحليلية ولا هي ذات طابع المقارنات، فهناك مواقع تخصصت في المقارنات بين الأجهزة أدعوكم لزيارتها، وسأكتفي هنا بسرد تجربتي الشخصية وذكر أسباب جعلتني أقرر الرحيل عن نظام Apple وهاتفها إلى حين إشعار آخر، وهي:

  1. عدم تطوير الجهاز وإضافة ميزة المشاركة عبر البلوتوث.
  2. عدم تطوير الجهاز وإضافة ميزة التنزيل الحر من الإنترنت.
  3. عدم تطوير الجهاز وإضافة ميزة تصفح الملفات في الهاتف.
  4. عدم تطوير الجهاز وإتاحة تركيب برامج خارج متجر برامج ابل، وبهذا نحن لانملك الجهاز كلياً بل جزء منه فقط.
  5. عدم توافق الأرقام في لوحة المفاتيح واللغة العربية.
  6. عدم عرض الأسماء بشكل صحيح في سجل المكالمات أو الرسائل القصيرة إلا بكسر حماية الجهاز.
  7. مزايا كثيرة تمت إضافتها على نظام IOS السادس لاتعمل في ليبيا، بل في الولايات المتحدة الأمريكية بشكل خاص وبعض الدول الأخرى.
  8. سياسة الشركة في الإتجاه نحو بطاقات المايكروسيم MicoSIM التي لا اعتقد أنها ستتوفر قريباً في ليبيا، فحتى الشريحة التي سبقتها كنا ولازلنا نقطعها قطعاً لعدم توفرها من قبل محتكري خدمة الهاتف النقال في ليبيا.
  9. أبل في هاتفها الأخير iPhone5 لم تقدم أي شيء جديد مختلف ومنافس عن ماهو موجود في السوق.
  10. واجهة الإستخدام هي ذاتها لم يطرأ عليها أي تغيير جوهري منذ أول iPhone تم إصداره، والتي تعتمد على فتح وقفل التطبيقات فقط، وحتى في الإصدار الأخير – السادس – لم يتم دعم الـWidgets لسبب يجهله العالم بأكمله!
  11. بالإضافة إلى قصور كبير جداً في عتاد الجهاز وإفتقاره لبعض المزايا الهامة الموجودة في هواتف أخرى منافسة.

بالطبع إتجهت أنظاري نحو هاتف Galaxy S3 لشركة Samsung، المنافس لشركة Apple والتي كما لايعلم الكثيرين أنها – شركة Samsung – تصنع منذ سنوات شرائح الكترونية مهمة – كشرائح الذاكرة مثلاً – في هاتف iPhone ذاته! الجهاز Galaxy S3 غني عن التعريف، وهو بالفعل يحمل العشرات من المزايا على مستوى نظام التشغيل وعلى مستوى عتاد الجهاز، والتي لم أجدها طيلة سنوات في هواتف iPhone وقد رضيت بحرماني منها فقط لأن جودة iPhone كانت ممتازة وكنا في كل مرة نتحصل على شيء جديد ومتين بالفعل، حتى صدمت مؤخراً بجهاز iPhone5، فإقتنعت أن موت Steve Jobs وضع نهاية لشركة Apple.

  1. جهاز Samsung Galaxy S3 يتمتع بواجهة إستخدام حديثة ومريحة وسلسلة جداً، تسمح لك بتركيب بريمجات صغيرة Widgets بدل الأيقونات وبهذا يمكنك مثلاً معرفة آخر التعقيبات عليك في تويتر وآخر المشاركات في قوقل بلس وحالة الطقس دون الحاجة لفتح أي تطبيق بل بمجرد تصفح واجهة الهاتف وصفحاته.
  2. الجهاز يدعم مشاركة الملفات عبر البلوتوث.
  3. الجهاز يدعم التنزيل الحر من إنترنت كما تريد وكما تشاء.
  4. الجهاز يدعم ميزة تصفح ملفات الجهاز، وبالتالي عند توصيله بالحاسوب يتحول إلى وحدة تخزين خارجية ببساطة.
  5. لوحة المفاتيح العربية فيه كاملة وتدعم الأرقام العربية (لا الهندية).
  6. ارقام هواتف اصدقائك في الهاتف تظهر بشكل صحيح بل ومن الممكن أن تدمج صور وبيانات أصدقائك الموجودين في قوقل بلس مع أرقام هواتفهم في هاتفك فتظهر بشكل أجمل.
  7. يمكنك تصنيف ارقام الهواتف إلى مجموعات إتصال كالعائلة والأصدقاء وزملاء العمل والطواريء وغيرها.
  8. ميزة قراءة الوجه التي لاتطفيء الشاشة مادمت تقرأ مقالة في الإنترنت مثلاً.
هناك الكثير من المزايا الأخرى ككبر حجم الشاشة ودعمها للفيديو عالي الدقة Full HD وميزة المشاركة عبر NFC وغيرها من العتاد لاتوجد في هاتف iPhone لا القديم ولا الأخير مما جعلني أشعر بإحباط شديد جداً، لا لعدم وجود افضل منه، بل لأني اكره التغيير.

وحتى تتمكن Samsung من جذب مستخدمي iPhone جعلت لهم برنامجاً إسمه Samsung Kies عن طريقه يمكنك تحويل وإسترجاع أي نسخة إحتياطية لهاتف iPhone سبق تخزينها على حاسوبك، حيث قد تمكنت من تحويل الرسائل القصيرة والملاحظات بسهولة شديدة، بينما البقية إكتفيت بنسخها يدوياً لتفضيلات خاصة بي. لكن لأكون منصفاً وواقعياً، فلكل شيء مزايا وعيوب، وأي جهاز مهما كان ففيه عيوب وقد يسميها البعض تسميات أخرى، لكنها ستظل بالنسبة لي عيوب، لأنها موجودة في أجهزة أخرى بجودة أعلى، وبهذا أسميها عيوب لا مزايا.

  • من اول الأشياء التي ستزعجك حين تنتقل من iOS إلى Android هو إفتقادك لجودة متجر برامج أبل، وعلى ما أظن هو الأمر الوحيد الذي ستفتقده.
  • حسب بلد تصنيع الجهاز فلن تتمكن من تغيير بلدك في حسابك لأنه مدمج مع الجهاز ذاته، مما يؤثر على قدرة شرائك لبعض البرامج في متجر Android، أحياناً لن تتمكن من تركيبها لأنها ممنوعة في بعض البلدان.

تحديث 22-9-2012: إكتشفت أن برنامج Market Enabler المجاني يتيح لك فرصة تجاوز هذا الحجب الذي تفرضه بعض البرامج بواسطة تمويه جهازك ليبدو وكأنه يعمل في إحدى شبكات الهاتف الأخرى وبالتالي تتمكن من تنزيل برامج غير متاحة لبلدك.
تحديث 30-9-2013: التطبيق Market Enabler لايعمل حالياً ولايوجد بديل فعال.  

  • شركة Google لاتهتم كثيراً بجودة التطبيقت الموجودة في متجرها، وتدع للمستخدم قرار تركيبها من عدمه، وقد يكون أسوأ مايمكن أن يحدث لك هو تركيب برنامج يقوم بنشر عنوان بريدك لشركات إعلانية كثيرة مما يجعله فريسة للبريد الدعائي أو الـSpam والأخطر هو تركيب برامج مزيفة (إن سمحت بهذا عن طريق تفعيل ميزة معينة في لوحة تحكم الجهاز) وهذه البرامج المزيفة قد تحدث ضراراً بهاتفك غن لم تكن قد ملكت نسخة إحتياطية منه.

خلاصة تجربتي.. أولاً،

  • إن كنت تبحث عن جهاز هاتف ذكي يعمل باللمس وفيه برامج كثيرة جودتها عالية مقارنة بما في السوق العالمي من برامج للهواتف النقالة، لكن مزايا الجهاز قليلة مقارنة بغيره، بالإضافة لسهولة إستخدامه وقلة التعقيدات والتفاصيل التي تجعله سهلاً جداً للإستخدام لكل الفئات العمرية، وإن صنفت نفسك كمبتديء في الحاسوب والتقنية وخفاياها، فعليك بجهاز iPhone العامل بنظام iOS، فسياسة شركة Apple جعلت الهاتف مقفل على المستخدم، فحتى من واجهة إستخدامه لاتوفر لك تحكم 100% في كل مزايا الهاتف بل تضع بعضها في متناول يدك والأخرى تخفيها عنك أو تقوم بإدارتها تلقائياً دون تدخل منك مما يلغي أي خلل قد يحدث من عدم توافقية البرامج أو الجهاز بشكل عام.
  • جهاز iPhone يعني انك ترضى بالكثير من الحدود مقابل الجودة في البرامج والأداء مقابل سعر مرتفع مقارنة بغيره من الأجهزة المنافسة.
ثـانـيـاً،
  • إن كنت تبحث عن جهاز هاتف ذكي يعمل باللمس لكن لاتهتم بكثرة البرامج وتنوعها وجودتها، أي أنك قد تكتفي بما هو موجود ومتاح فقط، كما أنك تصنف نفسك متوسط الخبرة أو خبيراً في الحاسوب، وتريد المزيد من جهاز الهاتف، فعليك بجهاز Samsung Galaxy S3 الذي يعمل بنظام Android (أو ما يماثله)، فالهاتف بالأساس مبني على سياسة الأنظمة مفتوحة المصدر، أي ان نظام التشغيل من الممكن أن يتم تعديله كما تشاء إن كنت خبيراً في التقنية والبرمجة، أما إن لم تكن، فآخرون قد سبق وقاموا بإجراء تحسينات وتعديلات يمكنك إستخدامها في الجهاز كما تشاء، بالإضافة إلى أن واجهة الإستخدام سهلة بالإضافة لإتاحة كل مزايا النظام تحت تصرفك من متغيرات وخصائص.
  • جهاز Samsung Galaxy S3 يعني انك ترضى بجودة برامج متوسطة ومحدودة الخيارات مقابل مزايا كثيرة وحرية في إستخدام الجهاز بنسبة 100% مقابل سعر أقل من iPhone.

بالنهاية،
أؤكد أن الهاتف بشكل عام هو جهاز، ولايوجد شيء إسمه أفضل وأقوى وأحدث، بل هناك شيء إسمه “هل تحتاج لهذه الميزة أو لا؟” وبإجابتك على هذا السؤال أمام كل ميزة موجودة في جهاز ما ستعرف ماتحتاجه وماتريده بالفعل ويستحق الثمن الذي ستدفعه لقاء إمتلاكه. وختاماً، أود أن أتوجه بالشكر للشاب الكريم مراد أبو ستة لجعله فترة إستخدامي لجهاز iPhone مؤخراً، فترة مريحة بوضعه رروابط لبرامج والعاب مجانية في حسابه في تويتر، كما إنه يعتبر خبيراً في نظام iOS. كما أشكر المهندس رمضان الطويبي لنصائحه الفنية التي يقدمها دون تردد قبل حتى أن أبدأ السؤال! فبمجرد طرحي لتساؤل ما أو حتى معلومة يتفاعل معي مباشرة ويبدأ في الشرح ويزودني بروابط لبرامج أفادتني كثيراً وجعلت من تجربتي مع iPhone تجربة أفضل.

8 أفكار بشأن “وداعاً آيفون!”

  1. رغم أنني لم أجرب لا الآيفون ولا هاتف جالاكسي (أقصد تجربة فعلية بالحصول على أحدهما)، إلا أنني أميل دوما لما هو مفتوح المصدر وأكره القيود، لذلك دائما ما أطمح في الحصول على هاتف يعمل بنظام أندرويد، وطبعا جالاكسي إس 3 يعد الخيار رقم 1. بالنسبة لآبل فإنني أمقت انغلاقها وقيودها، كما إنني لا أحب أبدا طريقتها في قتل روح المنافسة بسبب الدعاوى التافهة التي ترفعها لأسباب غير معقولة من قبيل شكل الهاتف مثلا..
    إذن أنت ابن عم فعلا ^_^
    أرجو لك تجربة ممتعة مع الهاتف الجديد، ونرجو أن تشاركنا نتائج تجربتك وأمور تفيدنا مستقبلا بحول الله..
    تحياتي يا ابن العم..

  2. لو تعلم سامسونج بذلك لاهدتك الهاتف مجانا ! 😀 ، فأنت تكتب عن تجربة ، وليس بشكل مزاجي
    والنقاط التي ذكرتها لايكمن تجاهلها لانها صادرة عن متخصص يعشق الايفون ، حاول الحفاظ على هذه العلاقة التي لايمكن ان تستمر من طرف واحد! ;-( .
    أنا متابع لك ، وكنت قد اشرت لذلك منذ وقت ، والحقيقة سعدت كثيرا بهذا الخيار لانه واقعي وعملي.
    ومع ذلك يبدو انك لازلت تحن للايفون !

  3. مقال جميل جدا و شكرا على الاطراء و لكن الوصف الدقيق لمشكلة الاختيار بين الغالكسي و الايفون هو انك مهما حاولت و لو درت جناوح و طرت لن تسطتيع ان تختار احدهما و تستغني عن الاخر.
    عند استخدامي الايفون في مواقف معينة اجد نفسي احتاج جدا لميزة معينة في الاندرويد و العكس ايضا.
    الحل الوحيد ان يخترعوا جهاز فيه شاشة من الجيهتين. وحدة ايفون ووحدة اندرويد.
    بالنسبة لتطبيقات الاندرويد توجد تطبيقات كثير ذات جودة عالية و لكن عليك ان كنت ستستخدم التطبيقات المجانية ان تثبت برنامج AdFree لمنع الاعلانات الموجودة بكثرة في برامج رئيسية عديدة. هذا البرنامج يحتاج صلاحية رووت.
    بالنسبة للغالكسي اس تري، ياتي من المصنع ناقص بعض الميزات التي يمكن اضافتها:
    الشاشة ايقوناتها و قوائمها و كتاباتها كبيرة جدا و لا توجد استفادة من حجم الشاشة. و الحل ان تعمل رووت و بعدها تستطيع تغيير دقة الشاشة الى 240 نقطة في الانش و حينها ستصبح كشاشة كمبيوتر بمساحات شاسعة. و لكن هذا سيمنع اللانشر الافتراضي من العمل لذلك استخدم لانشر Apex
    الشريط العلوي Status Bar و رمز البطارية لونهم اسود و اخضر قبيح. بعد الروت يمكنك تغييره الى شفاف او نصف شفاف الخ. و ايضا تستطيع تغيير ايقونات الشريط الى ايقونات جميلة.
    افضل ثيم متوفرة هي kalagas mixed theme
    الصوت في الغالكسي تري يأتي بحد اقصى 60% من المصنع. حفاظا على أذن المستخدم. اذا اردت الاستمتاع بقدرة الجهاز الصوتية الحقيقية احصل على ذلك بعد الرووت من خلال الهاك الاتي:
    http://forum.xda-developers.com/showthread.php?t=1722136
    الصوت عند تسجيل فيديو من الكاميرا ايضا لديه معدل بت رديء. تستطيع تغيره الى 256bps
    خط الايس كريم ساندوتش قبيح. افضل خط هو المهند و تستطيع تغييره مباشرة باستبدال ملف الخط في مجلد النظام و عمل ريستارت
    بالنسبة لمشكلة التطبيقات التي لايمكن تنزيلها و شراءها من ليبيا لا بد ان حلها في احدى طريقتين
    تغيير csc للجهاز ليصبح بريطاني او امريكي
    او ربما تزيل ماركت امريكي او بريطاني. تغيير الماركت نسيت الطريقة و لا ادري ان كانت تصلح الان بعد تغيير التسمية الى بلاي ستور. اما تغيير ال csc فسهل و لكن سيمسح جميع محتويات الجهاز
    How to change CSC on Samsung Galaxy S3?
    Type *#272*Device IMEI# at Phone dial pad.
    Select the CSC that you want.
    Click Install.
    Phone will be rebooted by itself.
    That’s all.
    ايضا متصفح انترنت الجهاز رديء. يجب استخدام Dolphin كمتصفح افتراضي
    ايضا .. لحد الآن .. لازالت توجد مشكلة في نظام الاندرويد من حيث استخدام موارد الجهاز و بعض التطبيقات تعلق في الذاكرة .. لذلك لا استغناء عنبرنامج Advance Task Killer
    و مبروك عليك انضمامك للاندرويد

  4. أخي رمضان، شكراً لك وأود التعليق في عجالة لضيق وقتي وبطء الإنترنت وحتى لا أنسى.. على مسألة تغيير المتجر التي لا أعتقد أنها تعمل فقد قمت بتغيير csc إلى دول أخرى، لكن للأسف الأمر لايعمل لأن لدي خيارات فقط أختار منها ولايمكنني إختيار البلد الذي أريده خارج القائمة التي أتحصل عليها بعد إستعمالي لكود 272.
    شكراً لك أخي بشير كما أشكر صديقي عبدالهادي لإضافتهما.
    لي عودة بعون الله.

  5. نظام تشغيل الأندرويد فاق كل التصور .. نظام مفتوح وقوي وسلس ونسخة الـ Jelly Bean القادمة ستكون مبهرة أكثر وأكثر ..
    هواتف ذات معالج رباعي النواة مثل سامسونج S3 او HTC One X ، وأخص بالذكر الأخير لتركيبته الجميلة من الألمونيوم وليس البلستك كما سامسونج .. وقدرة المعالج الرهيبة والرام .. وواجهة HTC Sence >>
    برأيي فاقو أي فون بمراحل عدة ..
    وكان الـ iphone 5 مخيب للآمال جدا ..

  6. السلام عليكم
    شكراً على هذه التدوينة ..
    ما يعجبني في برمجيات Apple ثبات و استقرار الانظمة .. و هو دليل على جودة البرمجيات كما ذكرت
    لكن ما يجعلني انسى او اتناسى هذه الميزة .. هو الاحتكار .. و بعض التعقيدات
    انا بطبعي اميل للبرمجيات و الاجهزة كثيرة الحركة و التأثيرا .. و هذا ليس متوفرا في آيفون و منتجات ابل بشكل عام
    ابسط أمثلة.. للمستخدم العادي .. في حاجة لتنزيل برنامج I tunes ليتمكن من توصيل الهاتف بالكممبيوتر
    ايضاً احتياجه لبرنامج جيل بريك للتحايل على النظام لتتمكن من مشاركة الملفات مع الغير عبر بلوتوث
    انصح مستخدمي و عشاق نظام اندرويد بتجربة اجهزة Nexux
    الهاتف الذكي Google Nexus4
    Nexus Tab 7.0 & 10.0

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *